روایة "الوصیة الفرنسیة" هی إحدی روایات الکاتب الروسی الشهیرة "أندریة ماکین" وهذه الروایة فازت بجائزة غونکور الفرنسیة عام 1995 تتحدث الروایة عن احداث الحرب الأهلیة الروسیة (1918-1921) وعن الضحایا من الأطفال والنساء والشیوخ، ومع ذلک، کانوا یستمرون فی العیش فکانت امرأة تنحنی علی طفل لتتعرف علی ابنها… وقروی ینظر زافراً إلی عینی رأس ملقاة فی الطریق، ثم ینحنی علیها، وبید رعناء یدفقها إلی کیس کبیر من النسیج، لیهُم قائلاً: “سأدفنها، مهما یکن الأمر، نحن لسنا من التتار کل هذا یدل علی أن وطن الکاتب فی رأسه، ویتجسد فی ذاکرته، وهو ربما اختار الکتابة بالفرنسیة لأنها تجسید لثقافة الحریة کما یقول غالبیة الأدباء
رواية "الوصية الفرنسية" هى إحدى روايات الكاتب الروسى الشهيرة "أندرية ماكين" وهذه الرواية فازت بجائزة غونكور الفرنسية عام 1995 تتحدث الرواية عن احداث الحرب الأهلية الروسية (1918-1921) وعن الضحايا من الأطفال والنساء والشيوخ، ومع ذلك، كانوا يستمرون في العيش فكانت امرأة تنحني على طفل لتتعرف على ابنها… وقروي ينظر زافراً إلى عيني رأس ملقاة في الطريق، ثم ينحني عليها، وبيد رعناء يدفقها إلى كيس كبير من النسيج، ليهُم قائلاً: “سأدفنها، مهما يكن الأمر، نحن لسنا من التتار كل هذا يدل على أن وطن الكاتب في رأسه، ويتجسد في ذاكرته، وهو ربما اختار الكتابة بالفرنسية لأنها تجسيد لثقافة الحرية كما يقول غالبية الأدباء