ظل العلم لزمن طویل یتجنب الإقتراب من الظواهر الخارقة الغریبة التی تکرر فی حیاتنا ،ومن حولناو العلماء الرواد القلائل الذین حاولوا التصدی لبعض هذه الظواهر ، صادفوا من الهجوم و السخریة و التسفیه ما أقنع باقی العلماء بعدم الإقتراب من ذلک التیه الحافل بالمخاطر و هکذا تراکمت الخرافات حول هذه الظواهر جیلاً بعد جیل مما جعل مهمة الباحث المحقق أمراً أکثر صعوبة .. أصبح علیه أن یعثر علی الحقیقة الضائعة کالإبرة وسط أکوام القش لکن نصف القرن الماضی شهد هجمة ضاریة من جانب أوساط البحث العلمی هجمة توغلت بکل شجاعة و بکل موضوعیة علمیة فی عمق أعماق هذه الظواهرهذه السلسلة تنقل إلیک أحدث ماتوصل إلیه البحث العلمی حول الظواهر الخارقة و الغریبة داخلنا و حولنا لنؤکد بأننا علی أبواب عصر جدید من المعرفة الشاملة ، تزول فیه التناقضات بین وسائل المعرفة البشریة المختلفة و تلتقی فیه أقدم العقائد البدائیة مع أحدث ما تتعامل معه العقول الإلکترونیة
ظل العلم لزمن طويل يتجنب الإقتراب من الظواهر الخارقة الغريبة التي تكرر في حياتنا ،ومن حولناو العلماء الرواد القلائل الذين حاولوا التصدي لبعض هذه الظواهر ، صادفوا من الهجوم و السخرية و التسفيه ما أقنع باقي العلماء بعدم الإقتراب من ذلك التيه الحافل بالمخاطر و هكذا تراكمت الخرافات حول هذه الظواهر جيلاً بعد جيل مما جعل مهمة الباحث المحقق أمراً أكثر صعوبة .. أصبح عليه أن يعثر على الحقيقة الضائعة كالإبرة وسط أكوام القش لكن نصف القرن الماضي شهد هجمة ضارية من جانب أوساط البحث العلمي هجمة توغلت بكل شجاعة و بكل موضوعية علمية في عمق أعماق هذه الظواهرهذه السلسلة تنقل إليك أحدث ماتوصل إليه البحث العلمي حول الظواهر الخارقة و الغريبة داخلنا و حولنا لنؤكد بأننا على أبواب عصر جديد من المعرفة الشاملة ، تزول فيه التناقضات بين وسائل المعرفة البشرية المختلفة و تلتقي فيه أقدم العقائد البدائية مع أحدث ما تتعامل معه العقول الإلكترونية