إن سرعة التغیر الیوم فی الصین قد أصبحت تسبق الأنفاس ولا یستطیع أحد ملاقحتها ولم یحدث من قبل أمر مماثل لما یجری الآن فی تلک الأمة العظیمة عبر التاریخ الیوم قد أصبحت الصین هی مصنع العالم وذلک من خلال العمالة الرخیصة والمتوفرة بأعداد کبیرة حیث إن ما یقارب الملیون صینی یقبلون العمل مقابل تقاضی دولارین فقط کأجر عن الیوم الواحدوهذا هو ما جذب العدید من الشرکات الأجنبیة العملاقة ونقل مراکز تصنیعها وإنتاجها إلی الصین علی حساب أمریکا والیابان وأوروبا
إن سرعة التغير اليوم في الصين قد أصبحت تسبق الأنفاس ولا يستطيع أحد ملاقحتها ولم يحدث من قبل أمر مماثل لما يجري الآن في تلك الأمة العظيمة عبر التاريخ اليوم قد أصبحت الصين هي مصنع العالم وذلك من خلال العمالة الرخيصة والمتوفرة بأعداد كبيرة حيث إن ما يقارب المليون صيني يقبلون العمل مقابل تقاضي دولارين فقط كأجر عن اليوم الواحدوهذا هو ما جذب العديد من الشركات الأجنبية العملاقة ونقل مراكز تصنيعها وإنتاجها إلى الصين على حساب أمريكا واليابان وأوروبا