الکتاب الذی بین یدیک واحد من الکتب التی ألهمت مؤلفی کتاب (السر)، لقد ألف "تشارلز هانیل" هذا الکتاب کمنهج تعلیمی أسبوعی عام 1912، وبیع منه أکثر من مائتی ألف نسخة منذ ذلک الحینوکان هذا الکتاب أیضاً مصدر إلهام الکثیرین من أصحاب الأعمال - من رؤساء تنفیذیین، ومستثمرین فی مجال التکنولوجیا - وألهم العدید ممن أصبحوا قادة لیوفقوا أفکارهم مع العظمة التی یریدون الوصول إلیهاوتدور الفکرة الرئیسیة فی الکتاب الذی بین یدیک حول فکرة أن أی شیء نراه فی العالم المحیط بنا قد أبدعته الطاقة الخلاقة للأفکار، إن الأفکار عوامل محفزة فی تحویل أیة رؤیة إلی واقع مادی ملموس، وإستناداً إلی هذا المبدأ، یعلمنا هذا الکتاب کیفیة توظیف قوة الفکر حتی نحقق أحلامنا
الكتاب الذي بين يديك واحد من الكتب التي ألهمت مؤلفى كتاب (السر)، لقد ألف "تشارلز هانيل" هذا الكتاب كمنهج تعليمي أسبوعي عام 1912، وبيع منه أكثر من مائتي ألف نسخة منذ ذلك الحينوكان هذا الكتاب أيضاً مصدر إلهام الكثيرين من أصحاب الأعمال - من رؤساء تنفيذيين، ومستثمرين في مجال التكنولوجيا - وألهم العديد ممن أصبحوا قادة ليوفقوا أفكارهم مع العظمة التي يريدون الوصول إليهاوتدور الفكرة الرئيسية في الكتاب الذي بين يديك حول فكرة أن أي شيء نراه في العالم المحيط بنا قد أبدعته الطاقة الخلاقة للأفكار، إن الأفكار عوامل محفزة في تحويل أية رؤية إلى واقع مادي ملموس، وإستناداً إلى هذا المبدأ، يعلمنا هذا الكتاب كيفية توظيف قوة الفكر حتى نحقق أحلامنا