یعد علی شریعتی من أبرز المفکرین الذین کتبوا فی الفکر الاسلامی وفی کتابه دین ضد الدین یبین لنا أن الصراع علی مدی التاریخ لم یکن بین الایمان و الکفر بل کان بین دین ضد دین آخر وکل دین له اتباعه وعلی ذلک فإن الدین الشرکی یکون فی أقوی حالاته عندما یتلبس صورة الدین الاسلامی مثلاً عن طریق دعاة مذاهب تنییم الشعوب للطغاة الحاکمین وتعد أخطر فکرة فی کتاب دین ضد الدین هو أن من الممکن أن یکون أعداء الاسلام من المسلمین أنفسهم
يعد على شريعتى من أبرز المفكرين الذين كتبوا فى الفكر الاسلامى وفى كتابه دين ضد الدين يبين لنا أن الصراع على مدى التاريخ لم يكن بين الايمان و الكفر بل كان بين دين ضد دين آخر وكل دين له اتباعه وعلى ذلك فإن الدين الشركي يكون في أقوى حالاته عندما يتلبس صورة الدين الاسلامي مثلاً عن طريق دعاة مذاهب تنييم الشعوب للطغاة الحاكمين وتعد أخطر فكرة فى كتاب دين ضد الدين هو أن من الممكن أن يكون أعداء الاسلام من المسلمين أنفسهم