فی کتابه الخروج الاول یصف لنا إبراهیم الکونی البیئة الصحراویة وکیفیة العیش فیها و التأقلم معها یصف لنا حال الانسان البدوی و علاقته مع مجتمعه وسخطه علی الجمیع وهل تأثر الصحراء فی شخصیة الانسان ودور الصحراء فی تکوین الشخصیة و بنائها مثلما حدث مع الکثیر من العظماء الذین خرجوا من قلب الصحراء أنها الصحراء وطن الانبیاء کما یلقبها إبراهیم الکونی
فى كتابه الخروج الاول يصف لنا إبراهيم الكونى البيئة الصحراوية وكيفية العيش فيها و التأقلم معها يصف لنا حال الانسان البدوى و علاقته مع مجتمعه وسخطه على الجميع وهل تأثر الصحراء فى شخصية الانسان ودور الصحراء فى تكوين الشخصية و بنائها مثلما حدث مع الكثير من العظماء الذين خرجوا من قلب الصحراء أنها الصحراء وطن الانبياء كما يلقبها إبراهيم الكونى