یقول آل جور عبر کتابه "هجوم علی العقل"، إن التضلیل الذی یحدث فی عملیة صنع القرار داخل الولایات المتحدة، نتیجة سیاسات الخوف والسریة والثقة العمیاء، وهو الشیء الذی أدی، حسبما یقول جور إلی الهبوط بمستوی الدیمقراطیة وتعرض أمیرکا والعالم للخطرفی بدایة الکتاب، یعود جور إلی قواعد الدیمقراطیة وتبادل الأفکار أو ما یعرف بـ "سوق الأفکار" التی اعتمدها المؤسسون الأوائل للولایات المتحدة، والتی ساعدت علی إبراز النموذج الدیمقراطی الأمثل الذی أذهل العالم وجعله مبهوراً، حین بدأ یطل علی سکان الأرض مع بدایات القرن العشرین
يقول آل جور عبر كتابه "هجوم على العقل"، إن التضليل الذي يحدث في عملية صنع القرار داخل الولايات المتحدة، نتيجة سياسات الخوف والسرية والثقة العمياء، وهو الشيء الذي أدى، حسبما يقول جور إلى الهبوط بمستوى الديمقراطية وتعرض أميركا والعالم للخطرفي بداية الكتاب، يعود جور إلى قواعد الديمقراطية وتبادل الأفكار أو ما يعرف بـ "سوق الأفكار" التي اعتمدها المؤسسون الأوائل للولايات المتحدة، والتي ساعدت على إبراز النموذج الديمقراطي الأمثل الذي أذهل العالم وجعله مبهوراً، حين بدأ يطل على سكان الأرض مع بدايات القرن العشرين