قام المؤلف فی هذا الکتاب بدراسة مقارنة للکتب السماویة الثلاثة "التوراة والانجیل والقرآن الکریم" وبحث فی مدی مطابقة ما ورد فیها للعلم واستنتج بعد دراسة طویلة وتحلیل عمیق أن التوراة والانجیل قد نالهماقدر کبیر من التحریف والتزویر وأنهماأصبحا لایتفقان مع معظم الحقائق العلمیةأما القرآن الکریم ، فقد وجد موریس بوکای أن القرآن الکریم متفق مع أی حقیقةعلمیة مع أنه نزل فی وقت کان العلم فیه قلیلا ولم یصل إلی الصورة التی علیها الآن
قام المؤلف في هذا الكتاب بدراسة مقارنة للكتب السماوية الثلاثة "التوراة والانجيل والقرآن الكريم" وبحث فى مدى مطابقة ما ورد فيها للعلم واستنتج بعد دراسة طويلة وتحليل عميق أن التوراة والانجيل قد نالهماقدر كبير من التحريف والتزوير وأنهماأصبحا لايتفقان مع معظم الحقائق العلميةأما القرآن الكريم ، فقد وجد موريس بوكاي أن القرآن الكريم متفق مع أي حقيقةعلمية مع أنه نزل في وقت كان العلم فيه قليلا ولم يصل إلى الصورة التي عليها الآن