ضابط یخرج من صفوف القوات المسلحة یدعی هوجو شافیز، یقود شعبه ضد العولمة والهیمنة بعد أن صعد إلی السلطة مرتین بأصوات الناخبین، ولیس بطلقات الرصاص، وقد طاشت محاولات أمیرکا عدة مرات لإسقاطه، لأن جیشا من المحرومین والمهمشین راح یحمی برنامجه السیاسی ویحلمه إلی صندوق الاقتراع، ویحقق نهضة کبیرة فی بلاده الغنیة بالنفط. من هو هذا الرجل؟... ماهی أفکاره؟ ولماذا أنحاز إلی الموقف العربی الفلسطینی واللبنانی ضد اسرائیل؟ ماهی أسباب صدامه مع الغرب الرأسمالی، ومع المشروع الأمیرکی للقارة؟ هذا الکتاب یبحث فی العمق عن إجابات موثقة لأسئلة مشروعة
ضابط يخرج من صفوف القوات المسلحة يدعى هوجو شافيز، يقود شعبه ضد العولمة والهيمنة بعد أن صعد إلى السلطة مرتين بأصوات الناخبين، وليس بطلقات الرصاص، وقد طاشت محاولات أميركا عدة مرات لإسقاطه، لأن جيشا من المحرومين والمهمشين راح يحمي برنامجه السياسى ويحلمه إلى صندوق الاقتراع، ويحقق نهضة كبيرة في بلاده الغنية بالنفط. من هو هذا الرجل؟... ماهى أفكاره؟ ولماذا أنحاز إلى الموقف العربي الفلسطيني واللبناني ضد اسرائيل؟ ماهى أسباب صدامه مع الغرب الرأسمالي، ومع المشروع الأميركي للقارة؟ هذا الكتاب يبحث في العمق عن إجابات موثقة لأسئلة مشروعة