الدیوان الثامن للشاعر والمترجم المصری السعید عبدالغنی من الدیوان لم ارتعش رویا الانمن اعماق وجودیوافتعالات سرابی لاحضارک من کل دروب التخییل ،العید المغلوب تمرد علیعید القیامه ( القیامه عید )هناک مفکوکات من ایادی الله هربتمنها القیامهوالولادهوما بین نهدیکِ من مدسوسات من العرق العطری .*هذه الجالیات من الاشراک فی صرخاتیتغلق کلماتک الممتلیه بالصراعات الداخلیه ،هذه الحروب البتوله فی وداعی مع الوجودتعرف تخبطک فی راسک مع اللاطمانینه ،هذه المواقد لملکات سنابل احلامکتملا الاوراق المدماه للطعنات فی العزله ،هذه النخلات التی لدیها حوافر فیتبایعک علی هزج تاوهک التایه ان یکون صوتی القادم ،هذه السنونوات فی ارغفه الهواءتحرق لقایی بک فی ناموس انثویتیالخاشعه للحنین الی توحید البدایی ،هذا الفطر اللاجدویفی دم صباحی ومسایییحبسک فی النفی بکل صنوفه المرهفهوامواجه الباطله المهدوره علی قامات الافکارویحرسک من الاثبات النیء.*عندما اغفو فی احتذاء السام وقوانینهارد الیکِ هویتی الحایره فی فمکوثقل الاحزمه علی لاطمانینتکانا الداعی الی الهجراتمن کل المعانی الی اللامعانیصری ساحات الجنازاتوظلال اقداری واصدایهاسنسال اللهالذکی المتاههعن حریریضم هذا الظلام من قبله ابتهالک الرحال فیوقبل شخوصی عنکِ .*هل تحبسی الردیفی تلاحم جسداناونبقیه هکذایهوی الارتجال فی غمد الشعرام نزود عن نحنهونووب الی طیف یعری انسداله من اورجازمنا؟
الديوان الثامن للشاعر والمترجم المصري السعيد عبدالغني من الديوان لم أرتعش رويا الانمن أعماق وجودىوافتعالات سرابي لاحضارك من كل دروب التخييل ،العيد المغلوب تمرد عليعيد القيامة ( القيامة عيد )هناك مفكوكات من أيادى الله هربتمنها القيامةوالولادةوما بين نهديكِ من مدسوسات من العرق العطري .*هذه الجاليات من الاشراك فى صرخاتيتغلق كلماتك الممتلئة بالصراعات الداخلية ،هذه الحروب البتولة فى وداعي مع الوجودتعرف تخبطك فى راسك مع اللاطمانينة ،هذه المواقد لملكات سنابل أحلامكتملأ الأوراق المدماة للطعنات فى العزلة ،هذه النخلات التى لديها حوافر فيتبايعك على هزج تاوهك التائه ان يكون صوتي القادم ،هذه السنونوات فى ارغفة الهواءتحرق لقائى بك فى ناموس انثويتيالخاشعة للحنين إلى توحيد البدائي ،هذا الفطر اللاجدوىفى دم صباحي ومسائىيحبسك فى النفي بكل صنوفه المرهفةوامواجه الباطلة المهدورة على قامات الافكارويحرسك من الإثبات النيء.*عندما أغفو فى احتذاء السأم وقوانينهأرد إليكِ هويتى الحائرة فى فمكوثقل الأحزمة على لاطمانينتكانا الداعي إلى الهجراتمن كل المعانى إلى اللامعانيصرى ساحات الجنازاتوظلال اقداري واصدائهاسنسأل اللهالذكي المتاهةعن حريريضم هذا الظلام من قبلة ابتهالك الرحال فيوقبل شخوصي عنكِ .*هل تحبسى الردىفى تلاحم جسداناونبقيه هكذايهوى الارتجال في غمد الشعرام نزود عن نحنهونؤوب إلى طيف يعري انسداله من اورجازمنا؟