الدیوان السابع للشاعر والمترجم المصری السعید عبدالغنی من الدیوان هذا الحصاد الروحی فی الصباحلکل جموع منحنیات البوسالاجهاد الماورایی للرویه فی مطالع کل خطوه فی التاملالحذف السحیق لکل حیاهتسایل نفسها ان جدواهافی حذر ،ابصره عندنا تلفنی المجازاتوارفض ان استکین الی جعلها فدیه لاعتدایی علی بقایی .*التیه یطمس استعارات دافیه عمیقهعن بوحیه تاملات الاشیاء لبعدها المکانیوتاملات الناس لبعدها الزمنی والمکانی والتخییلی .*الموت علی حفوف ثغور الکلمات المولهه کل لحظهیتجلی فیها الشعر لی ،یتجلی احیانا بدموع تستحیل کاینات غریبه توصف داخلی المغرق فی الافول،لم یکن علی ان اکتب الشعر الا عندما اکون مجنونا ،فی لحظات الهذیان التی تتکدس فیها المشاعر المعقدهالتی لا تفسیر لها سوی فتوق الجروح الوجودیه .*کل الکلمات التی اقراها تتحول فی راسی الی مشهدیهبصوت وصوره وحرکهحتی المجرد الشدید،والمحض الخالص من المشاعر والافکار البداییه،الغضب مثلا کاینات سوداء تمسک الروحوهی مخاط ابیض ولکن متماسکتضربه بشواکیش من دم متجلط ..
الديوان السابع للشاعر والمترجم المصري السعيد عبدالغني من الديوان هذا الحصاد الروحى فى الصباحلكل جموع منحنيات البؤسالإجهاد الماورائى للرؤية فى مطالع كل خطوة فى التأملالحذف السحيق لكل حياةتسائل نفسها أن جدواهافى حذر ،ابصره عندنا تلفنى المجازاتوأرفض أن استكين إلى جعلها فدية لاعتدائى على بقائى .*التيه يطمس استعارات دافئة عميقةعن بوحية تأملات الأشياء لبعدها المكانيوتأملات الناس لبعدها الزمني والمكاني والتخييلى .*الموت على حفوف ثغور الكلمات المؤلهه كل لحظةيتجلى فيها الشعر لى ،يتجلى أحيانا بدموع تستحيل كائنات غريبة توصف داخلي المغرق فى الافول،لم يكن علي أن أكتب الشعر الا عندما اكون مجنونا ،فى لحظات الهذيان التى تتكدس فيها المشاعر المعقدةالتى لا تفسير لها سوى فتوق الجروح الوجودية .*كل الكلمات التى اقرأها تتحول فى رأسى إلى مشهديةبصوت وصورة وحركةحتى المجرد الشديد،والمحض الخالص من المشاعر والافكار البدائية،الغضب مثلا كائنات سوداء تمسك الروحوهى مخاط ابيض ولكن متماسكتضربه بشواكيش من دم متجلط ..