یقول تبارک وتعالی: {... وَاَنْعَامٌ لَا یَذْکُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَیْهَا افْتِرَاءً عَلَیْهِ سَیَجْزیهِمْ بمَا کَانُوا یَفْتَرُونَ} سوره الانعام، الآیه 138انّ عدم التکبیر علی الذبایح یوصل للشرک، وعدم التکبیر معصیه لا غفران لها الاَّ بالعوده الی التکبیر، والاَّ فهی طاعه للشیطان واولیایه قال تعالی: {وَلاَ تَاْکُلُوا مِمَّا لَمْ یُذْکَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَاِنَّهُ لَفِسْقٌ وَاِنَّ الشَّیَاطِینَ لَیُوحُونَ اِلَی اَوْلِیَایِهِمْ لِیُجَادلُوکُمْ وَاِنْ اَطَعْتُمُوهُمْ اِنَّکُمْ لَمُشْرِکُونَ}. سوره الانعام، الآیه 121.ونظراً للاهمیه الکبری التی اولاها تعالی للتکبیر، ولما فی اهمال التکبیر وترکه من جریمه انسانیه کبری بحقِّ الذبیح، بل هی الشرک بعینه والکفر المصرَّح به.. وخشیه علی بنی الانسان من الهلاک لم یسعْنا الاَّ ایلاء هذا البحثِ المرعب اهمالُهُ بالغَ اهتمامِنا وعظیمَ التفاتنا..وقانا الله وایَّاکم اهمال القرآن العظیم وهجره هجراً عملیاً فنکون کالتی نقضت غزلها من بعد قوه انکاثاً.وندعو الله تعالی التقید بالذکر المسموع فلا تقع علینا وبحقنا شکوی رسوله الکریم صلی الله علیه وسلم: {وَقَالَ الرَّسُولُ یَا رَبِّ اِنَّ قَوْمِی اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً}. سوره الفرقان، الآیه 30.---محتویات الکتابرای الساده العلماء الاطباء ذوی الاختصاصتقدیم واشراف الدکتور ابراهیم الرفاعیرای الطبیب الدکتور محمد نبیل الشریفرای الطبیب الدکتور فایز الحکیمکلمه للدکتور محمد کمال عبد العزیز مقدمه المربی الاستاذ عبد القادر یحیی الشهیر بالدیرانیالله اکبر.. رفقاً بالحیوان (مورد رزقک وحیاتک یا انسان)فایده الذکر العایده علی الحیوان (الرفق بالحیوان)فایده الذکر العایده للذابح الذاکر نفسهالرحمه غیر المبنیه علی العلم تودی الی الکفرفایده التکبیر الحکمه منه العایده علی المجتمع ککلالحکمه من تحریمه تعالی للمیته والدم ولحم الخنزیر والمنخنقهتفنید بعض الاعتراضات بالحجج الدامغه الالهیه العامل النفسیانتقادات من غیر المسلمین موجهه بحق الذبح الاسلامیاثباتات ووقایع طبیه علمیه تثبت ما ذکرناهبحث الصیدما وضع بندقیه الصیدطعام اهل الکتاب
يقول تبارك وتعالى: {... وَأَنْعَامٌ لَا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِمْ بِمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ} سورة الأنعام، الآية 138إنّ عدم التكبير على الذبائح يوصل للشرك، وعدم التكبير معصية لا غفران لها إلاَّ بالعودة إلى التكبير، وإلاَّ فهي طاعة للشيطان وأوليائه قال تعالى: {وَلاَ تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ}. سورة الأنعام، الآية 121.ونظراً للأهمية الكبرى التي أولاها تعالى للتكبير، ولما في إهمال التكبير وتركه من جريمة إنسانية كبرى بحقِّ الذبيح، بل هي الشرك بعينه والكفر المصرَّح به.. وخشية على بني الإنسان من الهلاك لم يسعْنا إلاَّ إيلاء هذا البحثِ المرعب إهمالُهُ بالغَ اهتمامِنا وعظيمَ التفاتنا..وقانا الله وإيَّاكم إهمال القرآن العظيم وهجره هجراً عملياً فنكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً.وندعو الله تعالى التقيد بالذكر المسموع فلا تقع علينا وبحقنا شكوى رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً}. سورة الفرقان، الآية 30.---محتويات الكتابرأي السادة العلماء الأطباء ذوي الاختصاصتقديم وإشراف الدكتور إبراهيم الرفاعيرأي الطبيب الدكتور محمد نبيل الشريفرأي الطبيب الدكتور فايز الحكيمكلمة للدكتور محمد كمال عبد العزيز مقدمة المربي الأستاذ عبد القادر يحيى الشهير بالديرانيالله أكبر.. رفقاً بالحيوان (مورد رزقك وحياتك يا إنسان)فائدة الذكر العائدة على الحيوان (الرفق بالحيوان)فائدة الذكر العائدة للذابح الذاكر نفسهالرحمة غير المبنية على العلم تؤدي إلى الكفرفائدة التكبير الحكمة منه العائدة على المجتمع ككلالحكمة من تحريمه تعالى للميتة والدم ولحم الخنزير والمنخنقةتفنيد بعض الاعتراضات بالحجج الدامغة الإلهية العامل النفسيانتقادات من غير المسلمين موجهة بحق الذبح الإسلاميإثباتات ووقائع طبية علمية تثبت ما ذكرناهبحث الصيدما وضع بندقية الصيدطعام أهل الكتاب