یعتبر هذا الکتاب خامس کتاب یصدر للمولف رضوان شکری باللغه العربیه، وهو کتاب عباره عن سیره ذاتیه لشخص اسمه ایّوب.وتتمیّز هذه السیره الذاتیه بکونها تتعلق بشخص مهاجر غیر شرعی الی اسبانیا. وتدور احداثها فی ارض المهجر مما جعل للقصه نکهه خاصه تفتح بابا واسعا فی وجه القراء للتعرّف علی نوعیه معاناه المهاجرین غیر الشرعیین، کما تجعل القراء یتعرفون علی علاقات المهاجرین بالاجانب الذین یعیشون معهم.وتشتمل هذه القصه علی فصلین یتحدث فیها المولف عن العراقیل والصعوبات التی یعانیها المهاجرون غیر الشرعیین فی الحصول علی الاقامه الشرعیه.لقد کتب القصه باسلوب سهل مشوّق مما یجعل القاری یتشوق الی معرفه الاحداث المتسلسله عبر الزمان والمکان.تعتبر القصه نبراسا یضیء مجاهل الشمال الاوروبی بمدنه الصغیره والکبیره وعاداته وتقالیده واخلاق سکانه وتعاملهم مع المهاجرین السریین وخاصه المغاربه منهم.واتمنی ان یستمتع القاری الکریم بهذه التجربه الشخصیه لصاحب السیره ویستفید القاری منها فی حیاته.والله ولی التوفیق. عبد المجید شکری.
يعتبر هذا الكتاب خامس كتاب يصدر للمؤلف رضوان شكري باللغة العربية، وهو كتاب عبارة عن سيرة ذاتية لشخص اسمه أيّوب.وتتميّز هذه السيرة الذاتية بكونها تتعلق بشخص مهاجر غير شرعي إلى اسبانيا. وتدور أحداثها في أرض المهجر مما جعل للقصة نكهة خاصة تفتح بابا واسعا في وجه القراء للتعرّف على نوعية معاناة المهاجرين غير الشرعيين، كما تجعل القراء يتعرفون على علاقات المهاجرين بالأجانب الذين يعيشون معهم.وتشتمل هذه القصة على فصلين يتحدث فيها المؤلف عن العراقيل والصعوبات التي يعانيها المهاجرون غير الشرعيين في الحصول على الإقامة الشرعية.لقد كتب القصة بأسلوب سهل مشوّق مما يجعل القارئ يتشوق إلى معرفة الأحداث المتسلسلة عبر الزمان والمكان.تعتبر القصة نبراسا يضيء مجاهل الشمال الأوروبي بمدنه الصغيرة والكبيرة وعاداته وتقاليده وأخلاق سكانه وتعاملهم مع المهاجرين السريين وخاصة المغاربة منهم.وأتمنى أن يستمتع القارئ الكريم بهذه التجربة الشخصية لصاحب السيرة ويستفيد القارئ منها في حياته.والله ولي التوفيق. عبد المجيد شكري.