الثقة بالنفس هی طریق النجاح فی الحیاة, وإن الوقوع تحت وطأة الشعور بالسلبیة والتردد وعدم الاطمئنان للإمکانات هو بدایة الفشل, وکثیر من الطاقات أهدرت وضاعت بسبب عدم إدراک أصحابها لما یتمتعون به من إمکانات أنعم الله بها علیهم لو استغلوها لإستطاعوا أن یفعلوا الکثیر, والناس لا تحترم ولا تنقاد إلی من لا یثق بنفسه وبما عنده من مبادئ وقیم وحق, کما أن الهزیمة النفسیة هی بدایة الفشل, بل هی سهم مسموم إن أصابت الإنسان أردته قتیلاوالثقة بالنفس لاتعنی الغرور أو الغطرسة, وإنما هی نوع من الإطمئنان المدروس إلی إمکانیة تحقیق النجاح والحصول علی ما یریده الإنسان من أهداف.فالمقصد من الثقة بالنفس هو الثقة بوجود الإمکانات والأسباب التی أعطاها الله للإنسان, فهذه ثقة محمودة وینبغی أن یتربی علیها الفرد لیصبح قوی الشخصیة, ومع هذا الکتاب سنتعرف علی قوة الثقة بالنفس ونقترب منها أکثر فأکثر
الثقة بالنفس هى طريق النجاح فى الحياة, وإن الوقوع تحت وطأة الشعور بالسلبية والتردد وعدم الاطمئنان للإمكانات هو بداية الفشل, وكثير من الطاقات أهدرت وضاعت بسبب عدم إدراك أصحابها لما يتمتعون به من إمكانات أنعم الله بها عليهم لو استغلوها لإستطاعوا أن يفعلوا الكثير, والناس لا تحترم ولا تنقاد إلى من لا يثق بنفسه وبما عنده من مبادئ وقيم وحق, كما أن الهزيمة النفسية هى بداية الفشل, بل هى سهم مسموم إن أصابت الإنسان أردته قتيلاوالثقة بالنفس لاتعنى الغرور أو الغطرسة, وإنما هى نوع من الإطمئنان المدروس إلى إمكانية تحقيق النجاح والحصول على ما يريده الإنسان من أهداف.فالمقصد من الثقة بالنفس هو الثقة بوجود الإمكانات والأسباب التى أعطاها الله للإنسان, فهذه ثقة محمودة وينبغى أن يتربى عليها الفرد ليصبح قوي الشخصية, ومع هذا الكتاب سنتعرف على قوة الثقة بالنفس ونقترب منها أكثر فأكثر