من التحدیات التی تقف امام تقدم الامه الاسلامیه ،والنهوض بحضارتها وفی مقدمه هذه التحدیات التی تمولها الدول الکبری؛ لدفعها من الداخل کی تکون شوکه فی طریق التقدم، وهذه التیارات هی الحرکات التکفیریه، والفتن التی تثیرها سواء کانت هذه الفتن تبث النعرات الطایفیه، او اثاره العنف والارهاب بطریقه التکفیر؛ نحت ستار الدین نسال الله البصیره فی الدین، والتامل فی التصرفات من کافه الجوانب، وفق ما جاءت به الشریعه الاسلامیه ، وهذا البحث نتعرض فیه الی تعریف التکفیر ،والعنف ونشر الارهاب، والتعصب والتطرف، واستخدام السب والشتم واللعن، والاکراه، وزرع الاحقاد بدافع الغرور والتعصب ،والانفعال واستغلال النصوص الدینیه والاحادیث ؛وتوظیفها لنشر التشدد والاستدلال ببعض الآیات التی یحرفونها لاغراضهم، ویفسرونها للتشدد والتعصب، وزرع الفتن. ونتطرق الی اسلوب التعامل، وقد تکون بسبب القراءات الخاطیه للدین- ان احسنا الظن - وکیفیه معالجه هذه الامور؛ کی لا تقف مانعا فی وجه الحضاره وان لا تکون عاملا للتباعد فی القیم الاسلامیه والدین .
من التحديات التي تقف أمام تقدم الامة الإسلامية ،والنهوض بحضارتها وفي مقدمة هذه التحديات التي تمولها الدول الكبرى؛ لدفعها من الداخل كي تكون شوكة في طريق التقدم، وهذه التيارات هي الحركات التكفيرية، والفتن التي تثيرها سواء كانت هذه الفتن تبث النعرات الطائفية، او اثارة العنف والارهاب بطريقه التكفير؛ نحت ستار الدين نسال الله البصيرة في الدين، والتأمل في التصرفات من كافة الجوانب، وفق ما جاءت به الشريعة الاسلامية ، وهذا البحث نتعرض فيه الى تعريف التكفير ،والعنف ونشر الارهاب، والتعصب والتطرف، واستخدام السب والشتم واللعن، والاكراه، وزرع الاحقاد بدافع الغرور والتعصب ،والانفعال واستغلال النصوص الدينية والاحاديث ؛وتوظيفها لنشر التشدد والاستدلال ببعض الآيات التي يحرفونها لأغراضهم، ويفسرونها للتشدد والتعصب، وزرع الفتن. ونتطرق الى اسلوب التعامل، وقد تكون بسبب القراءات الخاطئة للدين- ان احسنا الظن - وكيفية معالجة هذه الامور؛ كي لا تقف مانعا في وجه الحضارة وان لا تكون عاملا للتباعد في القيم الاسلامية والدين .