صفه اولیاء اللهقال الله تعالی : ((اَلا اِنَّ اَوْلِیَاءَ الله لا خَوْفٌ عَلَیْهِمْ وَلا هُمْ یَحْزَنُونَ * الَّذینَ آمَنُوا وَکَانُوا یَتَّقُونَ))فقد بین القرآن اولیاء الله بیاناً شافیاً : انهم الذین جمعوا بین الایمان والتقوی وصفاتهم الخوف من الله، والاقبال علی ما یحبه و یرضاه، والاعراض عن کل ما سواه.اولیاء الله: هم العارفون برب البریات، المواظبون علی الطاعات، المجتنبون للمعاصی والسییات والمعرضون عن الانهماک فی اللذات والشهوات).وسمی ولیاً: لانه یتولی عباده الله علی الدوام، او لان الله تعالی تولّاه برحمته ولطفه وعنایته. قال تعالی: {الا ان اولیاء الله لا خوف علیهم ولا هم یحزنون. الذین آمنوا وکانوا یتقون. لهم البشری فی الحیاه الدنیا وفی الآخره لا تبدیل لکلمات الله ذلک هو الفوز العظیم} [یونس: 62-63-64]
صفة أولياء اللهقال الله تعالى : ((أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ الله لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ))فقد بين القرآن أولياء الله بياناً شافياً : إنهم الذين جمعوا بين الإيمان والتقوى وصفاتهم الخوف من الله، والإقبال على ما يحبه و يرضاه، والإعراض عن كل ما سواه.أولياء الله: هم العارفون برب البريات، المواظبون على الطاعات، المجتنبون للمعاصي والسيئات والمعرضون عن الانهماك في اللذات والشهوات).وسمي ولياً: لأنه يتولى عبادة الله على الدوام، أو لأن الله تعالى تولّاه برحمته ولطفه وعنايته. قال تعالى: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. الذين آمنوا وكانوا يتقون. لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم} [يونس: 62-63-64]