هذه مجموعه قصصیه متمیزه، یکتبها شاب قاص، یحمل هم القصه القصیره مع کتابها الجدد. فهو لا یرید ان یکتب القصه القصیره فقط، بل یود لو انها اضافت شییا او علی الاقل تمیزت وسط عشرات الکتابات الآنیه. وقد نجح محمد رفیع فی مجموعته ابن بحر ان یجمع بین الکتابه الواقعیه، واللغه الشعریه او اللغه المکثفه، وهذه الرویه الساخره لتناقضات الانسان فی کل زمان. ابتداء من اختیار العناوین: کامب دالیا، حدث ذات صباح، زوجتک موتی، شرک شراکه، بسمه البحر .. زوجیه الارجل، سیره ملهاه، رباب التی، التاریخ مقابل الجرجیر، اخیرا .. مت، رفیع دونالدز1،2، صلاه البحر، رکعتان واغنیه، اسطوره ابن بحر، اکسر النای وخنی. انه فی اربع عشر قصه قصیره، تتراوح بین الطول والقصر یحافظ علی هذه المیزات. انها بالفعل مجموعه من القصص القصیره، لا تزید علی الخمسین صفحه فی مجملها، لکنها ممثله لمحمد رفیع، وقد یفهم المتلقی ما یخفیه الکاتب احیانا. من روی سیاسیه تسقط علی العلاقات الانسانیه الیومیه. وتضع النص فی وضع رمزی یساعد فی تاویله وکثرته او تکثیره بحب فهم المتلقی ومواقفه من اطروحات وقضایا الکاتب. ونفهم منذ السطر الاول فحوی النص، اذ یبدا القاص بصوره مجسده توازی ما یریده حتی نهایه النص، وفی صوره شعریه تدفع الی الابتسام منذ اللحظه الاولی.
هذه مجموعة قصصية متميزة، يكتبها شاب قاص، يحمل هم القصة القصيرة مع كتابها الجدد. فهو لا يريد أن يكتب القصة القصيرة فقط، بل يود لو أنها أضافت شيئا أو على الأقل تميزت وسط عشرات الكتابات الآنية. وقد نجح محمد رفيع في مجموعته ابن بحر أن يجمع بين الكتابة الواقعية، واللغة الشعرية أو اللغة المكثفة، وهذه الرؤية الساخرة لتناقضات الإنسان في كل زمان. ابتداء من اختيار العناوين: كامب داليا، حدث ذات صباح، زوجتك موتي، شرك شراكة، بسمة البحر .. زوجية الأرجل، سيرة ملهاة، رباب التي، التاريخ مقابل الجرجير، أخيرا .. مت، رفيع دونالدز1،2، صلاة البحر، ركعتان وأغنية، أسطورة ابن بحر، اكسر الناي وخني. إنه في أربع عشر قصة قصيرة، تتراوح بين الطول والقصر يحافظ على هذه الميزات. إنها بالفعل مجموعة من القصص القصيرة، لا تزيد على الخمسين صفحة في مجملها، لكنها ممثلة لمحمد رفيع، وقد يفهم المتلقي ما يخفيه الكاتب أحيانا. من رؤى سياسية تسقط على العلاقات الإنسانية اليومية. وتضع النص في وضع رمزي يساعد في تأويله وكثرته أو تكثيره بحب فهم المتلقي ومواقفه من أطروحات وقضايا الكاتب. ونفهم منذ السطر الأول فحوى النص، إذ يبدأ القاص بصورة مجسدة توازي ما يريده حتى نهاية النص، وفي صورة شعرية تدفع إلى الابتسام منذ اللحظة الأولى.