وعلی مدی الصفحات التی کتبها خالد خضیر نجد الرّسم یجازف باطلاق عینه المبصره فی حقل لغویّ خاصّ ویدفع بها، بلا تحفظ، من اجل ان یری- الرسمُ- الوانه، وخطوطه، واشکاله، وسطوحه، وفضاءاته کیف تقلّبت فی کلماتٍ قُدِّر لها، هی الاخری، ان تصنع، بمنطقها الخاص، التاثیر الذی اجتهد بصناعته، بطریقته الخاصّه، علی سطح مریی. هاشم تایه
وعلى مدى الصفحات التي كتبها خالد خضير نجد الرّسم يجازف بإطلاق عينه المبصرة في حقل لغويّ خاصّ ويدفع بها، بلا تحفظ، من أجل أن يرى- الرسمُ- ألوانه، وخطوطه، وأشكاله، وسطوحه، وفضاءاته كيف تقلّبت في كلماتٍ قُدِّر لها، هي الأخرى، أن تصنع، بمنطقها الخاص، التأثير الذي اجتهد بصناعته، بطريقته الخاصّة، على سطح مرئي. هاشم تايه