تدور احداث هذه الروایه الوهمیه فی عمان عاصمه الاردن حول شاب اسمه تمیم متزوج زواج تقلیدی ویعمل فی وظیفه عامه ویعانی من ظروفٍ مادیهٍ صعبه جعلته یلجا الی عملٍ غیر شریف مقابل مبالغ من المال لیتمکن من اعانه اسرته، وفی خضم هذا العمل الذی کان یقتل فی داخله انسانیته تقع القرعه علیه فی دایرته لیرافق فریق اثری امریکی فی عملیه تنقیب فی منطقه تسمی هیرقلیا بین محافظتی جرش وعجلون فی شمال الاردن، وهناک یتعرف علی طالبه دکتوراه امریکیه تعمل مع الفریق اسمها انجل، وتبدا احداث الروایه فی جزیها الاول المسمی الوهم بتورط تمیم بعلاقه غرامیه جرییه مع انجل لیکتشف ان الفریق یحمل وثایق اثریه تتعلق بکنز ضخم یعود للامبراطور البیزنطی هرقل والمخفی فی تلک المنطقه وانه تم التخطیط بدقه لتوریطه والصاق تهم له وتهدیده بعایلته ان حاول افشاء اسرار العصابه المتستره بغطاء الفریق الاثری وتنتقل العصابه لاحقًا للاقامه فی احدی فنادق البحر المیت وهناک یتعرف تمیم بنادل اسمه بهاء الذی یعرف بشکل او بآخر بتورط تمیم بمشکله فیتبرع بمساعدته بتهریب عایلته من المنزل الذی کان یقع تحت رقابه العصابه کما یتعرف علی السیده المتشحه بالسواد واسمها المحامیه امجاد والتی تنتهی الروایه فی جزیها الاول بهرب العصابه و القاء القبض علی تمیم واعلان امجاد استعدادها الدفاع عن تمیم.
تدور أحداث هذه الرواية الوهمية في عمان عاصمة الأردن حول شاب اسمه تميم متزوج زواج تقليدي ويعمل في وظيفة عامة ويعاني من ظروفٍ ماديةٍ صعبة جعلته يلجأ إلى عملٍ غير شريف مقابل مبالغ من المال ليتمكن من إعانة أسرته، وفي خضم هذا العمل الذي كان يقتل في داخله إنسانيته تقع القرعة عليه في دائرته ليرافق فريق أثري أمريكي في عملية تنقيب في منطقة تسمى هيرقليا بين محافظتي جرش وعجلون في شمال الأردن، وهناك يتعرف على طالبة دكتوراة أمريكية تعمل مع الفريق اسمها انجل، وتبدأ أحداث الرواية في جزئها الأول المسمى الوهم بتورط تميم بعلاقة غرامية جريئة مع انجل ليكتشف أن الفريق يحمل وثائق أثرية تتعلق بكنز ضخم يعود للإمبراطور البيزنطي هرقل والمخفي في تلك المنطقة وأنه تم التخطيط بدقة لتوريطه وإلصاق تهم له وتهديده بعائلته إن حاول إفشاء أسرار العصابة المتسترة بغطاء الفريق الأثري وتنتقل العصابة لاحقًا للإقامة في إحدى فنادق البحر الميت وهناك يتعرف تميم بنادل اسمه بهاء الذي يعرف بشكل أو بآخر بتورط تميم بمشكلة فيتبرع بمساعدته بتهريب عائلته من المنزل الذي كان يقع تحت رقابة العصابة كما يتعرف على السيدة المتشحة بالسواد واسمها المحامية أمجاد والتي تنتهي الرواية في جزئها الأول بهرب العصابة و إلقاء القبض على تميم وإعلان أمجاد استعدادها الدفاع عن تميم.