هذا الکتابیتناول بحثاً اجتماعیاً قرآنیاً لمساله ما زالت موجوده، وتعانی منها کافه الاطراف: سواء الذین قاموا بزرعها، او الضحایا الذین رسمت لهم المخططات الشیطانیه، خلال هذا البحث نحاول ان نبیّن الطرق التی یلزم اتّخاذها لمواجهه الارهاب وفق المنظور القرآنی عن طریق فتح باب الحوار والانفتاح مع الجانب الآخر، ومناقشه الحلول المطروحه: کالدعوه الی وحده الادیان او التقریب بین المذاهب، وایجاد الطرق العلمیه والعملیه لمواجهه الارهاب بتطبیق مبدا التعایش السلمی، واستخدام الاسلوب الصحیح للدعوه بالحکمه والموعظه الحسنه والتبلیغ الصحیح بطرح اساسیات المذهب: (فی بیان تاریخ التّشریع الاسلامی، والتّقلید، والعصمه، والتّقید بالنّص والاجتهاد، والالتزام بشروط الامر بالمعروف والنّهی عن المنکر)، کطریقه بدیله عن نقد المذاهب الاخری، او عرض الخلافات الفقهیّه والاصولیّه، وفضح اعمال الدُّول الکبری وتاسیسهم للارهاب، والصاق التُّهم بالاسلام والدّعوه الی استخدام العنف، وایجاد الحلول المناسبه، وقطع جذور الارهاب الّتی زُرعت فی طریق الدّعوه الاسلامیّه، وادواتها الّتی تستخدمها الّتی تشعل نیران الفتنه والتّفرقه والکراهیه للمذهب والدّین، کالتکفیریین، الذین یشعلون نیران الفتنه والعنف والکراهیه بین المذاهب، والمتطرفین (جماعه داعش) وبیان تفسیراتهم الخاطیه للدّین، وتاویلهم الجهاد بطرق تنافی مبادی الاسلام، وقد تودّی لتشوه صوره الدِّین، والتّعامل معهم وفق مبادی وتعالیم الدِّین الاسلامی فی الدَّعوه والتَّبلیغ ، بتصدیر الثّوره الاسلامیه کدعوه للتّحرّر من هیمنه القوی الکبری ونشر الاسلام عن طریق الهدایه والتّبلیغ واشاعه العدل فی کلّ مکان من العالم.
هذا الكتابيتناول بحثاً اجتماعياً قرآنياً لمسألة ما زالت موجودة، وتعاني منها كافة الأطراف: سواء الذين قاموا بزرعها، أو الضحايا الذين رسمت لهم المخططات الشيطانية، خلال هذا البحث نحاول أن نبيّن الطرق التي يلزم اتّخاذها لمواجهة الإرهاب وفق المنظور القرآني عن طريق فتح باب الحوار والانفتاح مع الجانب الآخر، ومناقشة الحلول المطروحة: كالدعوة الى وحدة الأديان أو التقريب بين المذاهب، وايجاد الطرق العلمية والعملية لمواجهة الإرهاب بتطبيق مبدأ التعايش السلمي، واستخدام الأسلوب الصحيح للدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة والتبليغ الصحيح بطرح أساسيات المذهب: (في بيان تاريخ التّشريع الاسلامي، والتّقليد، والعصمة، والتّقيد بالنّص والاجتهاد، والالتزام بشروط الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر)، كطريقة بديلة عن نقد المذاهب الأخرى، أو عرض الخلافات الفقهيّة والاصوليّة، وفضح أعمال الدُّول الكبرى وتأسيسهم للإرهاب، وإلصاق التُّهم بالإسلام والدّعوة إلى استخدام العنف، وإيجاد الحلول المناسبة، وقطع جذور الإرهاب الّتي زُرعت في طريق الدّعوة الإسلاميّة، وأدواتها الّتي تستخدمها الّتي تشعل نيران الفتنة والتّفرقة والكراهية للمذهب والدّين، كالتكفيريين، الذين يشعلون نيران الفتنة والعنف والكراهية بين المذاهب، والمتطرفين (جماعة داعش) وبيان تفسيراتهم الخاطئة للدّين، وتأويلهم الجهاد بطرق تنافي مبادئ الإسلام، وقد تؤدِّي لتشوه صورة الدِّين، والتّعامل معهم وفق مبادئ وتعاليم الدِّين الإسلامي في الدَّعوة والتَّبليغ ، بتصدير الثّورة الإسلامية كدعوة للتّحرّر من هيمنة القوى الكبرى ونشر الإسلام عن طريق الهداية والتّبليغ وإشاعة العدل في كلّ مكان من العالم.