لا شک اننا فی اخر هذا الزمان .. ولا شک ان احداث مثیره سمعنا عنها و قیلت منذ مایات السنین فی انتظار ان نراها باعیننا .. و لا شک انه قد ولد من یستطیع ان یتحمل المسولیه فی اصعب وقت یمکن ان یتحمل فیه بشراً المسولیه.. و ربما کان مصطفی احد هولاء الرجال. احیانا تتسارع الامور الی درجه یستحیل معها تصدیق ان ما نحن علیه الیوم هو نتاج ما حدث بالامس.. تتسارع الامور بشکل ربما یکون تفسیره الوحید ان الله یرید لهذا الامر ان یحدث لیقضی امراً کان مفعولا.. و یهییء له کل الظروف لتبقی کلمته هی العلیا.
لا شك أننا في أخر هذا الزمان .. ولا شك أن أحداث مثيرة سمعنا عنها و قيلت منذ مائات السنين في إنتظار ان نراها بأعيننا .. و لا شك أنه قد ولد من يستطيع أن يتحمل المسؤلية في أصعب وقت يمكن أن يتحمل فيه بشراً المسؤلية.. و ربما كان مصطفي أحد هؤلاء الرجال. أحيانا تتسارع الأمور إلي درجة يستحيل معها تصديق أن ما نحن عليه اليوم هو نتاج ما حدث بالأمس.. تتسارع الأمور بشكل ربما يكون تفسيره الوحيد أن الله يريد لهذا الأمر أن يحدث ليقضي أمراً كان مفعولا.. و يهييء له كل الظروف لتبقي كلمته هي العليا.