وهذه رساله صغیره فی حجمها ولکنها کبیره فی عبرتها ومدلولها اسمیتها ( المعتبر فی من کان عزیزاً ثم افتقر ) وحینما اقول ( عزیزاً ) ای عزیزاً فی ماله عزیزاً فی منصبه عزیزاً جاهه او سلطانه فزال هذا العز بفقر او قتل او سجن او زوال ملکٍ او غیر ذلک . وبالله التوفیق .
وهذه رسالة صغيرة في حجمها ولكنها كبيرة في عبرتها ومدلولها أسميتها ( المعتبر في من كان عزيزاً ثم افتقر ) وحينما أقول ( عزيزاً ) أي عزيزاً في ماله عزيزاً في منصبه عزيزاً جاهه أو سلطانه فزال هذا العز بفقر أو قتل أو سجن أو زوال ملكٍ أو غير ذلك . وبالله التوفيق .