ان ما یحدث فی بلاد المسلمین من الضعف، والفرقه والخلاف، وتسلط الاعداء، لمن الذنوب والمعاصی التی اقترفتها ایدینا ، قال تعالی :{وَمَا اَصَابَکُم مِّن مُّصِیبَهٍ فَبمَا کَسَبَتْ اَیْدیکُمْ وَیَعْفُو عَن کَثِیرٍ (30)} [الشوری: 30]، فالمصیبه جاءت من حب المسلمین للدنیا وکراهیتهم الموت وتخلفهم عما اوجب الله تعالی، وترک الصلوات واتباع الشهوات والعکوف علی الحرام فی البیوت والشوارع والاشغال والاعلام المقروء والمشاهد،فالنجاه فی الامر بالمعروف والنهی عن المنکر مع الاخذ بالضوابط الشرعیه .
إن ما يحدث في بلاد المسلمين من الضعف، والفرقة والخلاف، وتسلط الأعداء، لمن الذنوب والمعاصي التي اقترفتها أيدينا ، قال تعالى :{وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ (30)} [الشورى: 30]، فالمصيبة جاءت من حب المسلمين للدنيا وكراهيتهم الموت وتخلفهم عما أوجب الله تعالى، وترك الصلوات وإتباع الشهوات والعكوف على الحرام في البيوت والشوارع والأشغال والإعلام المقروء والمشاهد،فالنجاة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع الأخذ بالضوابط الشرعية .