انقسمت هذه الدراسه الی اربع فصولٍ رییسیه وخاتمه، حیث تناول الفصل الاول الواقع الجغرافی، اسباب التحول الدیمقراطی فی مالی من خلال عرض الاسباب الداخلیه والخارجیه لهذه التجربه مع ابعادها المختلفه، بینما تناول الفصل الثانی آلیات عملیه التحول الدیمقراطیه فی مالی من حیث الدستوریه والقانونیه، اما الفصل الثالث فقد تناول دینامیات الحیاه السیاسیه فی مالی، من حیث التعددیه الحزبیه وممارسات عملیه التحول الدیمقراطی، بالاضافه الی المشارکه السیاسیه منذ الانتخابات عام 1992 وحتی آخر الانتخابات الریاسیه عام 2013، کما عرض الفصل تفاصیل الحیاه السیاسیه بین المعارضه والحزب الحاکم واشکال الانشقاق التی ظهرت فی المعارضه فی هذه الفتره وما تبعها من التعبیر عن المعارضه، تناول الفصل الرابع الازمات التی حصلت فی مالی منذ عام 2012 من الانقلاب العسکری والتمرد فی شمال البلاد، بالاضافه الی التدخل الاجنبی ضد الحرکات الاسلامیه والانفصالیه، بناءً علی ما سبق فی الفصول السابقه تم تقییم عملیه التحول الدیمقراطی فی مالی فی الخاتمه، وانتهت الدراسه بالعرض التحدیات والمعوقات والسیناریوهات المستقبله.
انقسمت هذه الدراسة إلى أربع فصولٍ رئيسية وخاتمة، حيث تناول الفصل الأول الواقع الجغرافي، أسباب التحول الديمقراطي في مالي من خلال عرض الأسباب الداخلية والخارجية لهذه التجربة مع أبعادها المختلفة، بينما تناول الفصل الثاني آليات عملية التحول الديمقراطية في مالي من حيث الدستورية والقانونية، أما الفصل الثالث فقد تناول ديناميات الحياة السياسية في مالي، من حيث التعددية الحزبية وممارسات عملية التحول الديمقراطي، بالإضافة إلى المشاركة السياسية منذ الانتخابات عام 1992 وحتى آخر الانتخابات الرئاسية عام 2013، كما عرض الفصل تفاصيل الحياة السياسية بين المعارضة والحزب الحاكم وأشكال الانشقاق التي ظهرت في المعارضة في هذه الفترة وما تبعها من التعبير عن المعارضة، تناول الفصل الرابع الأزمات التي حصلت في مالي منذ عام 2012 من الانقلاب العسكري والتمرد في شمال البلاد، بالإضافة إلى التدخل الأجنبي ضد الحركات الإسلامية والانفصالية، بناءً على ما سبق في الفصول السابقة تم تقييم عملية التحول الديمقراطي في مالي في الخاتمة، وانتهت الدراسة بالعرض التحديات والمعوقات والسيناريوهات المستقبلة.