یحدثنا رییس هییه البحوث الاسلامیه، عبدالله بن نوح فی هذا الکتاب عن احد ابرز المستشرقین السیاسیین الهولندیین والذی کان لقلمه بالغ الاثر فی اندونیسیا وهو کرستیان سنوک هرغرونیه وما دفع عبدالله بن نوح للکتابه عنه هو ما لاحظه من استمرار آثار قلمه الذی کان من اقوی الاقلام الهولندیه. فیبدا المولف فی الحدیث عنه وعن نشاته ولماذا قرر ان یتعمق فی دراسه الاسلام، وکیف جاء الی اندونیسیا ولماذا، وکذلک یحدثنا عن المناصب التی مر بها. ثم ینتقل بعد ذلک لیعرض لنا بعض آرایه التی اشتهر بها وخصوصًا رایه فیما یخص الوحی ورایه فی الاسلام بشکل عام، وکیف وصل لمرکز التاثیر فی الاندونیسیین وغیر ذلک من الافکار الهامه التی یبثها المولف فی کتابه.
يحدثنا رئيس هيئة البحوث الإسلامية، عبدالله بن نوح في هذا الكتاب عن أحد أبرز المستشرقين السياسيين الهولنديين والذي كان لقلمه بالغ الأثر في اندونيسيا وهو كرستيان سنوك هرغرونيه وما دفع عبدالله بن نوح للكتابة عنه هو ما لاحظه من استمرار آثار قلمه الذي كان من أقوى الأقلام الهولندية. فيبدأ المؤلف في الحديث عنه وعن نشأته ولماذا قرر أن يتعمق في دراسة الإسلام، وكيف جاء إلى إندونيسيا ولماذا، وكذلك يحدثنا عن المناصب التي مر بها. ثم ينتقل بعد ذلك ليعرض لنا بعض آرائه التي اشتهر بها وخصوصًا رأيه فيما يخص الوحي ورأيه في الإسلام بشكل عام، وكيف وصل لمركز التأثير في الأندونيسيين وغير ذلك من الأفكار الهامة التي يبثها المؤلف في كتابه.