رزق الله هذا الکتاب قبولًا کبیرًا بین العلماء وطلبه العلم، حتی تناولوه حفظًا وشرحًا وتعلیقًا وانتفع به الناس ازمانًا طویله حتی ارتقی الی مکانه سمت علی نظایره من متون الفقه الحنبلی، ولعل من اسباب ذلک حسن نیه المولف الشیخ موسی بن احمد الحجاوی وصلاح مقصده.ویبدا المولف بکتاب الطهاره، ثم الصلاه، ثم کتاب الجنایز وکتاب الزکاه، ثم کتاب الصیام وکتاب المناسک، وکتاب الجهاد، وکتاب البیع، وکتاب الوصایا وکتاب الفرایض، وصولًا الی کتاب الشهادات والاقرار وهو ما یختتم به المولف.
رزق الله هذا الكتاب قبولًا كبيرًا بين العلماء وطلبة العلم، حتى تناولوه حفظًا وشرحًا وتعليقًا وانتفع به الناس أزمانًا طويلة حتى ارتقى إلى مكانة سمت على نظائره من متون الفقه الحنبلي، ولعل من أسباب ذلك حسن نية المؤلف الشيخ موسى بن أحمد الحجاوي وصلاح مقصده.ويبدأ المؤلف بكتاب الطهارة، ثم الصلاة، ثم كتاب الجنائز وكتاب الزكاة، ثم كتاب الصيام وكتاب المناسك، وكتاب الجهاد، وكتاب البيع، وكتاب الوصايا وكتاب الفرائض، وصولًا إلى كتاب الشهادات والإقرار وهو ما يختتم به المؤلف.