یتناول کتاب "القیادة المرتکزة علی مبادیء" مشکلة الفشل المزمن الذی یعانی منه أغلب الناس عندما یشعرون فی مرحلة ما من مراحل حیاتهم بالخواء والعجز عن تحقیق النتائج المطلوبة منهم. ویرجع الکتاب هذا الفشل إلی سیطرة عادات سیئة وأنماط حیاتیة ردیئة ومتدنیة علی هؤلاء الناس. ومن ثم یقوم الحل الذی یقترحه علی کیفیة تحطیم تلک العادات واستبدالها بعادات أخری أکثر فعالیة وإیجابیة. وهنا یأتی دور "القیادة" التی تتسم بالفعالیة والقدرة علی الابتکار عندما تساعد فی تحطیم العادات السلبیة، وکسر استمراریة الماضی الذی لا یؤدی استمراره إلا إلی تولید نفس النتائج غیر المرغوبة. ومن ثم، تمد هذه القیادة ید العون إلی الأفراد وتساعدهم علی إعادة بناء ذواتهم علی نحو یحقق لهم النجاح المأمول فی حیاتهم الشخصیة والعملیة
يتناول كتاب "القيادة المرتكزة على مبادىء" مشكلة الفشل المزمن الذي يعاني منه أغلب الناس عندما يشعرون في مرحلة ما من مراحل حياتهم بالخواء والعجز عن تحقيق النتائج المطلوبة منهم. ويرجع الكتاب هذا الفشل إلى سيطرة عادات سيئة وأنماط حياتية رديئة ومتدنية على هؤلاء الناس. ومن ثم يقوم الحل الذي يقترحه على كيفية تحطيم تلك العادات واستبدالها بعادات أخرى أكثر فعالية وإيجابية. وهنا يأتي دور "القيادة" التي تتسم بالفعالية والقدرة على الابتكار عندما تساعد في تحطيم العادات السلبية، وكسر استمرارية الماضي الذي لا يؤدي استمراره إلا إلى توليد نفس النتائج غير المرغوبة. ومن ثم، تمد هذه القيادة يد العون إلى الأفراد وتساعدهم على إعادة بناء ذواتهم على نحو يحقق لهم النجاح المأمول في حياتهم الشخصية والعملية