للشباب تصورات مختلفه فی السعاده، فمنهم من یظنها فی مشاهده الافلام والمسلسلات والمباریات، ومنهم من یظنها فی الدخول علی برامج التواصل الاجتماعی علی النت مثل:الفیس بوک وغیره، ومنهم من یظنها فی مغازله الفتیات، ومنهم من یظنها فی اقتناء سیاره فارهه او ارتداء ملابس فاخره، ومنهم من یظنها فی ان یکون من مشاهیر الکره او الفن او التمثیل او الغناء، ومنهم من یظنها فی سهره مع رفقاء السوء علی الموبقات، .. وکل هولاء ضلوا الطریق، ولکن این السعاده الحقیقیه؟!
للشباب تصورات مختلفة في السعادة، فمنهم من يظنها في مشاهدة الأفلام والمسلسلات والمباريات، ومنهم من يظنها في الدخول على برامج التواصل الاجتماعي على النت مثل:الفيس بوك وغيره، ومنهم من يظنها في مغازلة الفتيات، ومنهم من يظنها في إقتناء سيارة فارهة أو ارتداء ملابس فاخرة، ومنهم من يظنها في أن يكون من مشاهير الكرة أو الفن أو التمثيل أو الغناء، ومنهم من يظنها في سهرة مع رفقاء السوء على الموبقات، .. وكل هؤلاء ضلوا الطريق، ولكن أين السعادة الحقيقية؟!