یناقش الکاتب الشهیر جمال الدین شرقاوی فی هذا الکتاب مساله نسب المسیح هل هو من ذریه داود ام من ذریه هارون، ویبدا فی المبحث الاول بالحدیث عن نسب السیده مریم، والمبحث الثانی من الدراسه بعنوان: المسیح الربی الهارونی والمسیح الملکی الداودی. وفی الکتاب یتابع المولف جمال الدین الشرقاوی الرد علی القس فریز ویوضح جهله فی استخراج الاصل اللغوی للکلمات، ویناقش قضیه المسیح الرابی الذی جاء به القس وجهله بمعنی الرابی، ویناقش ما قیل علی ان المسیح الربی هو المسیح بن مریم، وکذلک یتطرق لما قاله القس بخصوص قضیه القمیص القطوانی وانکار القس لبعثه المسیح الربی او الربانی، وغیر ذلک من القضایا التی رد فیها المولف علی هذا القس. وبعد ذلک یختتم بالمبحث الثالث عن المسیح الملکی بن داود وفیه یرد علی ماقاله القس بخصوص هذه القضیه.
يناقش الكاتب الشهير جمال الدين شرقاوي في هذا الكتاب مسألة نسب المسيح هل هو من ذرية داود أم من ذرية هارون، ويبدأ في المبحث الأول بالحديث عن نسب السيدة مريم، والمبحث الثاني من الدراسة بعنوان: المسيح الربي الهاروني والمسيح الملكي الداودي. وفي الكتاب يتابع المؤلف جمال الدين الشرقاوي الرد على القس فريز ويوضح جهله في استخراج الأصل اللغوي للكلمات، ويناقش قضية المسيح الرابي الذي جاء به القس وجهله بمعنى الرابي، ويناقش ما قيل على أن المسيح الربي هو المسيح بن مريم، وكذلك يتطرق لما قاله القس بخصوص قضية القميص القطواني وانكار القس لبعثة المسيح الربي أو الرباني، وغير ذلك من القضايا التي رد فيها المؤلف على هذا القس. وبعد ذلك يختتم بالمبحث الثالث عن المسيح الملكي بن داود وفيه يرد على ماقاله القس بخصوص هذه القضية.