تناقش الدکتور صفاء جعفر فی هذا الکتاب المنهج الذی تعامل به المستشرقون مع الاحادیث، وتسلط الضوء علی تعاملهم مع الاحادیث المتعارضه فی ظاهرها وکیف رجحوا بین الروایات، والطریقه التی اعتمدوا علیها فی توظیف هذه الاحادیث لتوافق اغراضهم، وهنا تعرض العدید من النماذج للاحادیث التی استدلوا بها فی سیاقات معینه فی کتبهم. وتهدف الدکتوره صفاء جعفر فی هذا الکتاب الی الکشف عن عدم حیادیه المستشرقین فی التعامل مع السنه النبویه والکتاب مکون من اربعه مباحث استدلت الباحثه فی کل مبحث بحدیث من کتب احد المستشرقین کنموذج للتدلیل علی کلامها. وتخصص الباحثه اول مبحثین للحدیث عن طعنهم فی القرآن وفی الرسول، والمبحث الثالث والرابع للحدیث عن طعنهم فی علماء المسلمین وطعنهم فی الشریعه بوجه عام.
تناقش الدكتور صفاء جعفر في هذا الكتاب المنهج الذي تعامل به المستشرقون مع الأحاديث، وتسلط الضوء على تعاملهم مع الأحاديث المتعارضة في ظاهرها وكيف رجحوا بين الروايات، والطريقة التي اعتمدوا عليها في توظيف هذه الأحاديث لتوافق أغراضهم، وهنا تعرض العديد من النماذج للأحاديث التي استدلوا بها في سياقات معينة في كتبهم. وتهدف الدكتورة صفاء جعفر في هذا الكتاب إلى الكشف عن عدم حيادية المستشرقين في التعامل مع السنة النبوية والكتاب مكون من أربعة مباحث استدلت الباحثة في كل مبحث بحديث من كتب أحد المستشرقين كنموذج للتدليل على كلامها. وتخصص الباحثة أول مبحثين للحديث عن طعنهم في القرآن وفي الرسول، والمبحث الثالث والرابع للحديث عن طعنهم في علماء المسلمين وطعنهم في الشريعة بوجه عام.