هذا البحث یبین بالاسلوب العلمی ان الدراسه المدققه لشخصیه الرسول وشخصیه القرآن لابد ان تودی الی الایمان الجازم بان ذلک الکتاب یستحیل ان یکون من نتاج عقل محمد ومشاعره او ای انسان آخر وانما هو وحی الهی لا یاتیه الباطل ن بین یدیه ولا من خلفه، وان الرجل الذی جاء به لا یمکن ان یکون الا نبیًا رسولًا. وقد قسم البحث الی بابین، الاول لدراسه شخصیه الرسول صلی الله علیه وسلم والثانی لدراسه المحتوی القرآنی وروحه.
هذا البحث يبين بالأسلوب العلمي أن الدراسة المدققة لشخصية الرسول وشخصية القرآن لابد أن تؤدي إلى الإيمان الجازم بأن ذلك الكتاب يستحيل أن يكون من نتاج عقل محمد ومشاعره أو أي إنسان آخر وإنما هو وحي إلهي لا يأتيه الباطل ن بين يديه ولا من خلفه، وأن الرجل الذي جاء به لا يمكن أن يكون إلا نبيًا رسولًا. وقد قسم البحث إلى بابين، الأول لدراسة شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم والثاني لدراسة المحتوى القرآني وروحه.