تعیش الامه الیوم حاله من الضعف والتخلف والتبعیه والانهزام والتفرق لم یعرف لها التاریخ مثیلاً. وقد ابتلیت بتداعی الاعداء علیها، وتربصهم بها، وتسلطهم وتفوقهم علیها فی العده والعتاد، والقوه والباس، والعلوم والتکنولوجیا والصناعات المختلفه، وهذا الکتیب یبین حقیقه الفتنه، وبعض اسباب النصر والثبات.
تعيش الأمة اليوم حالة من الضعف والتخلف والتبعية والانهزام والتفرق لم يعرف لها التاريخ مثيلاً. وقد ابتليت بتداعي الأعداء عليها، وتربصهم بها، وتسلطهم وتفوقهم عليها في العدة والعتاد، والقوة والبأس، والعلوم والتكنولوجيا والصناعات المختلفة، وهذا الكتيب يبين حقيقة الفتنة، وبعض أسباب النصر والثبات.