یعالج الکاتب فی روایته ازمه المثقف فی تلک الفتره والتی لا تکاد تختلف عن الراهن وما نعیشه الیوم من تعقیدات بعد المدّ الاسلامی وتاثیراته الحاصله علی الفرد والمجتمع، وان الواقع المخیف جعل المثقف رهن المبدا والواقع.الروایه تتضمن صوتین، صوت الراوی من خلال مذکراته وصوت الکاتب الذی حصل علی هذه المذکرات بعد سنوات من مقتل البطل، وبین الواقع الشخصی والیومی للبطل من خلال مذکراته وبین الواقع المفترض والمتخیل الذی یقحمنا فیه الکاتب لنعالج مساله الکتابه التاریخیه کضروره وکجمالیه.
يعالج الكاتب في روايته أزمة المثقف في تلك الفترة والتي لا تكاد تختلف عن الراهن وما نعيشه اليوم من تعقيدات بعد المدّ الإسلامي وتأثيراته الحاصلة على الفرد والمجتمع، وأن الواقع المخيف جعل المثقف رهن المبدأ والواقع.الرواية تتضمن صوتين، صوت الراوي من خلال مذكراته وصوت الكاتب الذي حصل على هذه المذكرات بعد سنوات من مقتل البطل، وبين الواقع الشخصي واليومي للبطل من خلال مذكراته وبين الواقع المفترض والمتخيل الذي يقحمنا فيه الكاتب لنعالج مسألة الكتابة التاريخية كضرورة وكجمالية.