کلُّنا علی صله بالتراث الکلاسیکی؛ فنحن نتواصل مع هذا التراث یومیَّا ونتاثر به فی مختلف المجالات: الثقافه والسیاسه والطب والعماره واللغه والادب. لکنْ ما الجذور الحقیقیه لهذه التاثیرات؟ وکیف تختلف تاویلاتنا لهذه الجوانب من التراث الکلاسیکی عن حقیقتها الاصلیه؟ یدعو هذا الکتابُ من سلسله «مقدمه قصیره جدًّا» — والذی یتمیز بانه مناسب للقاری العادی والدارس المتخصص علی حدٍّ سواء — القراءَ الی تبنِّی نهج جدید فی التعامل مع التراث الکلاسیکی بوصفه عاملًا ثقافیًّا موثرًا، سواء فی العالَم القدیم او فی عالَمنا المعاصر، ویوکد علی الحاجه الدایمه لِفَهْمِ وبحْثِ هذا الموضوع الخالد.
كلُّنا على صلة بالتراث الكلاسيكي؛ فنحن نتواصل مع هذا التراث يوميَّا ونتأثر به في مختلف المجالات: الثقافة والسياسة والطب والعمارة واللغة والأدب. لكنْ ما الجذور الحقيقية لهذه التأثيرات؟ وكيف تختلف تأويلاتنا لهذه الجوانب من التراث الكلاسيكي عن حقيقتها الأصلية؟ يدعو هذا الكتابُ من سلسلة «مقدمة قصيرة جدًّا» — والذي يتميز بأنه مناسب للقارئ العادي والدارس المتخصص على حدٍّ سواء — القراءَ إلى تبنِّي نهج جديد في التعامل مع التراث الكلاسيكي بوصفه عاملًا ثقافيًّا مؤثرًا، سواء في العالَم القديم أو في عالَمنا المعاصر، ويؤكد على الحاجة الدائمة لِفَهْمِ وبحْثِ هذا الموضوع الخالد.