ینبغی علی کل واحد منا ان یکون داعیه فی بیته، وفی عمله، وفی شارعه، وفی سوقه…فتکون حیاتنا کلها دعوه الی الله تعالی، ولقد بین رسول الله صلی الله علیه وسلم اجر عمل الدعوه الی الله فقال : مَنْ دَعَا اِلَی هُدًی، کَانَ لَهُ مِنَ الْاَجْرِ مِثْلُ اُجُورِ مَنْ تَبعَهُ، لَا یَنْقُصُ ذَلِکَ مِنْ اُجُورِهِمْ شَیْیًا، وَمَنْ دَعَا اِلَی ضَلَالَهٍ، کَانَ عَلَیْهِ مِنَ الْاِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبعَهُ، لَا یَنْقُصُ ذَلِکَ مِنْ آثَامِهِمْ شَیْیًا ( اخرجه مسلم) .
ينبغي على كل واحد منا أن يكون داعية في بيته، وفي عمله، وفي شارعه، وفي سوقه…فتكون حياتنا كلها دعوة إلى الله تعالى، ولقد بين رسول الله صلى الله عليه وسلم أجر عمل الدعوة إلى الله فقال : مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى، كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ، كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ( أخرجه مسلم) .