یعالج هذا الکتاب فی بابه الاول نشاط التنصیر المسیحی الحدیث فی افریقیا واهم الطرق التی یتخذها المبشر الابیض للعوده الی افریقیا بعد الاستقلال، وتناول الباب الثانی القواعد الاساسیه التی یعتمد علیها العمل التنصیری فی تحقیق اهدافه کما تناول التحولات الجدیده فی مجال التنصیر، واما الباب الثالث فقد تناول المولف باسهاب الدبلوماسیه البابویه وافرقه الکنیسه بالذات جنوب الصحراء فقد کان هذان البندان فی المقدمه دایمًا لدی زیاره البابا لافریقیا، واما الباب الرابع یتکلم فیه المولف عن مساعی البابا لایقاف المد الاسلامی اثناء زیاراته لافریقیا بما فیها زیارته الثالثه، وتطرق کذلک المولف الی عملیه التنصیر فی اطار الغزو الثقافی والفکری الحدیث المتسلح بمعاول وادوات متقدمه تعمل علی هدم الاسلام.
يعالج هذا الكتاب في بابه الأول نشاط التنصير المسيحي الحديث في إفريقيا وأهم الطرق التي يتخذها المبشر الأبيض للعودة إلى إفريقيا بعد الاستقلال، وتناول الباب الثاني القواعد الأساسية التي يعتمد عليها العمل التنصيري في تحقيق أهدافه كما تناول التحولات الجديدة في مجال التنصير، وأما الباب الثالث فقد تناول المؤلف بإسهاب الدبلوماسية البابوية وأفرقة الكنيسة بالذات جنوب الصحراء فقد كان هذان البندان في المقدمة دائمًا لدى زيارة البابا لإفريقيا، وأما الباب الرابع يتكلم فيه المؤلف عن مساعي البابا لإيقاف المد الإسلامي أثناء زياراته لإفريقيا بما فيها زيارته الثالثه، وتطرق كذلك المؤلف إلى عملية التنصير في إطار الغزو الثقافي والفكري الحديث المتسلح بمعاول وأدوات متقدمة تعمل على هدم الإسلام.