دانلود کتاب های عربی
- عنوان : فتح المعبود في الرد على ابن محمود
- نویسنده : name
- انتشارات : مطبعة المدينة الرياض
- سال چاپ :
- دسته :
فتح المعبود في الرد على ابن محمود
نویسنده: name
تقدیم للشیخ عبد العزیز بن عبد الله بن باز تقدیم للشیخ عبد الله بن محمد بن حمید [المقدمه] ذکر الآثار عن الصحابه والتابعین وغیرهم من اهل العلم بالاعتراف بالخطا وبالفضل لاهل الفضل، والتحذیر من القول بغیر علم، وهو بحث مهم جدا حقیقه القدر عند ابن محمود، والرد علیه المراد بالقدر وذکر الاحادیث فی ذلک کلام لشیخ الاسلام ابن تیمیه علی حدیث عمران بن حصین فی القدر قول ابن عباس فی القدر قول علی فی القدر قول الامام احمد فی القدر انه قدره الله ابیات لکعب بن زهیر فی القدر کلام ابن محمود فی القضاء والقدر الرد علی کلامه فی القضاء والقدر موافقه کلامه لکلام القصیمی فی اغلاله رد الشیخ ابن یابس علی القصیمی فی القضاء والقدر، فیه رد علی ابن محمود ایضا اجماع الصحابه والتابعین وجمیع اهل السنه والحدیث علی اثبات کتابه المقادیر کلام شیخ الاسلام ابن تیمیه فی القدر کلام ابن رجب فی القدر خطا ابن محمود فی بیان معنی حقیقه القضاء والقدر والرد علیه خطوه فی تفسیره لقول الله تعالی {انا کل شیء خلقناه بقدر} وفی تغلیطه للمفسرین وتخطیته ایاهم ومخالفته للحدیث الصحیح، والرد علیه کلام للنووی فی المراد بالقدر المذکور فی سوره القمر کلام لابن القیم فی المخاصمین فی القدر قول ابن عباس وعبد الله بن عمرو فی الآیه من سوره القمر یخالف قول ابن محمود ویرده اتفاق اکثر المفسرین علی ان الآیه من سوره القمر نازله فی القدریه قول ابن محمود ان کتابه المقادیر عباره عن العلم القایم بذات الله تنبیه علی غلط لابن محمود قوله ان کتابه المقادیر عباره عن سبق علم الله بالاشیاء قبل وقوعها الرد علی اقوال ابن محمود فی کتابه المقادیر ما ذکره شیخ الاسلام ابن تیمیه عن غلاه القدریه قد وافقهم ابن محمود فی بعضه کلام لشیخ الاسلام ابن تیمیه فی القدر ذکر النصوص من القرآن علی اثبات کتابه المقادیر وفیها ابلغ رد علی ابن محمود ذکر النصوص من السنه علی اثبات کتابه المقادیر وفیها ابلغ رد علی ابن محمود اجماع الصحابه والتابعین وجمیع اهل السنه والحدیث علی اثبات کتابه المقادیر استشکال ابن محمود لحدیث احتجاج آدم وموسی، والرد علیه ذکر الاتفاق علی صحه حدیث احتجاج آدم وموسی وثبوته قول ابن کثیر فیمن کذب بحدیث احتجاج آدم وموسی قول ابن عبد البر فی حدیث احتجاج آدم وموسی انه اضل جسیم لاهل الحق فی اثبات القدر ما فعله هارون الرشید مع من استشکل حدیث احتجاج آدم وموسی کلام بعض العلماء فی الرد علی الذین انکروا حدیث احتجاج آدم وموسی کلام ابن محمود فی حدیث ابن مسعود الذی فیه اثبات کتابه المقادیر علی الجنین وهو فی بطن امه کلام العلماء فی حدیث ابن مسعود الرد علی اخطاء ابن محمود فیما یتعلق بحدیث ابن مسعود ذکر الاحادیث التی توافق حدیث ابن مسعود وتویده ذکر الاقلام الاربعه وکتابه المقادیر کلام ابن القیم علی حدیث ابن مسعود وما فی معناه ذکر احادیث کثیره توید حدیث ابن مسعود فی اثبات القدر السابق الجمع بین الاحادیث التی فیها النص علی الفراغ من امر العباد وبین قول الله تعالی {یمحو الله ما یشاء ویثبت} جواب حسن لشیخ الاسلام ابن تیمیه عن حدیث ان الله قبض قبضتین ما ذکره شیخ الاسلام ابن تیمیه عن غلاه القدریه کلام حسن لابن القیم فی ان القدر السابق لا یمنع العمل ولا یوجب الاتکال علیه تخلیط ابن محمود فی تنویع کتابه المقادیر، والرد علیه خطوه فی معنی سبق الکتاب والرد علیه احادیث ما من مولود یولد الا علی الفطره المراد بالفطره کل بنی آدم خطاء وخیر الخطایین التوابون الرد علی رساله ابن محمود التی سماها " اتحاف الاحفیاء برساله الانبیاء " قوله ان کل نبی فانه رسول وانه لا فرق بین الرسول والنبی الا بمجرد الاسم والمسمی واحد، والرد علیه الدلیل من القرآن علی التفریق بین الرسول والنبی وذکر اقوال المفسرین فی ذلک الادله من السنه علی التفریق بین الرسول والنبی وکلام العلماء علی بعض الاحادیث قوله ان ابن کثیر هو اسبق من تکلم بالتفریق بین الرسول والنبی، والرد علیه ذکر الذین فرقوا بین الرسول والنبی قوله ان شیخ الاسلام ابن تیمیه لم یذکر فی کتاب النبوات فرقا بین الانبیاء والرسل والرد علیه قوله ان التفریق بین الرسول والنبی لیس معروفا عند الصحابه والتابعین والسلف السابقین، والرد علیه قدحه فی ابی ذر ورمیه بسوء الحفظ، والرد علیه قوله ان حصر الانبیاء فی مایه الف واربعه وعشرین الفا مخالف لصریح القرآن، والرد علیه قوله ان بعض الاحادیث الوارده فی عدد الانبیاء من قول کعب الاحبار، والرد علیه قوله والذی علیه المحققون من السلف ان لله انبیاء کثیرین لا یعلم عددهم الا الله وان من عد الانبیاء فقد اخطا وتکلف والرد علیه فی ذلک تشدید احمد والبربهاری وابن شاقلا فی رد الاحادیث تغلیطه من فرق بین الانبیاء والرسل والرد علیه قوله ان ابن الجوزی ذکر حدیث ابی ذر فی الموضوعات والرد علیه نفیه الرساله عن آدم والرد علیه زعمه ان من فرق بین الرسول والنبی فقد فرق بین الانبیاء فی الایمان والرد علیه زعمه ان کل مسلم مومن وانه لا فرق بین المسلم والمومن والرد علیه کلام شیخ الاسلام ابن تیمیه فی التفریق بین الاسلام والایمان الخوارج والمعتزله عندهم ان الایمان والاسلام واحد تفریق احمد وغیره من السلف بین الاسلام والایمان کلام ابن کثیر فی التفریق بین الایمان والاسلام کلام ابن رجب فی التفریق بین الایمان والاسلام الزانی یخرج من الایمان الی الاسلام ولا یخرج من الاسلام ما یلزم من یقول ان مسمی الاسلام والایمان واحد انکار ابن مسعود علی من جزم لنفسه بالایمان ولم یستثن قول علماء السلف بالاستثناء فی الایمان وانکارهم علی من لم یستثن ذکر الادله علی الاستثناء فی الایمان الاستثناء فی الایمان لیس بشک قول عایشه فی الاستثناء فی الایمان کلام حسن للآجری فی الاستثناء فی الایمان وانه طریق الصحابه والتابعین ذکر حدیثین ضعیفین جدا قد اعتمد علیهما ابن محمود فی الجزم بالایمان بدون استثناء الرد علی استدلال ابن محمود علی ان مسمی الاسلام والایمان واحد کلام اهل اللغه علی معنی " لا حول ولا قوه الا بالله " ما روی عن ابن مسعود فی معنی " لا حول ولا قوه الا بالله " ذکر سلف ابن محمود فی رسالتیه [الخاتمه]
تقديم للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز تقديم للشيخ عبد الله بن محمد بن حميد [المقدمة] ذكر الآثار عن الصحابة والتابعين وغيرهم من أهل العلم بالاعتراف بالخطأ وبالفضل لأهل الفضل، والتحذير من القول بغير علم، وهو بحث مهم جدا حقيقة القدر عند ابن محمود، والرد عليه المراد بالقدر وذكر الأحاديث في ذلك كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية على حديث عمران بن حصين في القدر قول ابن عباس في القدر قول علي في القدر قول الإمام أحمد في القدر أنه قدرة الله أبيات لكعب بن زهير في القدر كلام ابن محمود في القضاء والقدر الرد على كلامه في القضاء والقدر موافقة كلامه لكلام القصيمي في إغلاله رد الشيخ ابن يابس على القصيمي في القضاء والقدر، فيه رد على ابن محمود أيضا إجماع الصحابة والتابعين وجميع أهل السنة والحديث على إثبات كتابة المقادير كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في القدر كلام ابن رجب في القدر خطأ ابن محمود في بيان معنى حقيقة القضاء والقدر والرد عليه خطؤه في تفسيره لقول الله تعالى {إنا كل شيء خلقناه بقدر} وفي تغليطه للمفسرين وتخطئته إياهم ومخالفته للحديث الصحيح، والرد عليه كلام للنووي في المراد بالقدر المذكور في سورة القمر كلام لابن القيم في المخاصمين في القدر قول ابن عباس وعبد الله بن عمرو في الآية من سورة القمر يخالف قول ابن محمود ويرده اتفاق أكثر المفسرين على أن الآية من سورة القمر نازلة في القدرية قول ابن محمود أن كتابة المقادير عبارة عن العلم القائم بذات الله تنبيه على غلط لابن محمود قوله أن كتابة المقادير عبارة عن سبق علم الله بالأشياء قبل وقوعها الرد على أقوال ابن محمود في كتابة المقادير ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية عن غلاة القدرية قد وافقهم ابن محمود في بعضه كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية في القدر ذكر النصوص من القرآن على إثبات كتابة المقادير وفيها أبلغ رد على ابن محمود ذكر النصوص من السنة على إثبات كتابة المقادير وفيها أبلغ رد على ابن محمود إجماع الصحابة والتابعين وجميع أهل السنة والحديث على إثبات كتابة المقادير استشكال ابن محمود لحديث احتجاج آدم وموسى، والرد عليه ذكر الاتفاق على صحة حديث احتجاج آدم وموسى وثبوته قول ابن كثير فيمن كذب بحديث احتجاج آدم وموسى قول ابن عبد البر في حديث احتجاج آدم وموسى أنه أضل جسيم لأهل الحق في إثبات القدر ما فعله هارون الرشيد مع من استشكل حديث احتجاج آدم وموسى كلام بعض العلماء في الرد على الذين أنكروا حديث احتجاج آدم وموسى كلام ابن محمود في حديث ابن مسعود الذي فيه إثبات كتابة المقادير على الجنين وهو في بطن أمه كلام العلماء في حديث ابن مسعود الرد على أخطاء ابن محمود فيما يتعلق بحديث ابن مسعود ذكر الأحاديث التي توافق حديث ابن مسعود وتؤيده ذكر الأقلام الأربعة وكتابة المقادير كلام ابن القيم على حديث ابن مسعود وما في معناه ذكر أحاديث كثيرة تؤيد حديث ابن مسعود في إثبات القدر السابق الجمع بين الأحاديث التي فيها النص على الفراغ من أمر العباد وبين قول الله تعالى {يمحو الله ما يشاء ويثبت} جواب حسن لشيخ الإسلام ابن تيمية عن حديث إن الله قبض قبضتين ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية عن غلاة القدرية كلام حسن لابن القيم في أن القدر السابق لا يمنع العمل ولا يوجب الإتكال عليه تخليط ابن محمود في تنويع كتابة المقادير، والرد عليه خطؤه في معنى سبق الكتاب والرد عليه أحاديث ما من مولود يولد إلا على الفطرة المراد بالفطرة كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون الرد على رسالة ابن محمود التي سماها " إتحاف الأحفياء برسالة الأنبياء " قوله أن كل نبي فإنه رسول وإنه لا فرق بين الرسول والنبي إلا بمجرد الاسم والمسمى واحد، والرد عليه الدليل من القرآن على التفريق بين الرسول والنبي وذكر أقوال المفسرين في ذلك الأدلة من السنة على التفريق بين الرسول والنبي وكلام العلماء على بعض الأحاديث قوله أن ابن كثير هو أسبق من تكلم بالتفريق بين الرسول والنبي، والرد عليه ذكر الذين فرقوا بين الرسول والنبي قوله أن شيخ الإسلام ابن تيمية لم يذكر في كتاب النبوات فرقا بين الأنبياء والرسل والرد عليه قوله أن التفريق بين الرسول والنبي ليس معروفا عند الصحابة والتابعين والسلف السابقين، والرد عليه قدحه في أبي ذر ورميه بسوء الحفظ، والرد عليه قوله أن حصر الأنبياء في مائة ألف وأربعة وعشرين ألفا مخالف لصريح القرآن، والرد عليه قوله أن بعض الأحاديث الواردة في عدد الأنبياء من قول كعب الأحبار، والرد عليه قوله والذي عليه المحققون من السلف أن لله أنبياء كثيرين لا يعلم عددهم إلا الله وأن من عد الأنبياء فقد أخطأ وتكلف والرد عليه في ذلك تشديد أحمد والبربهاري وابن شاقلا في رد الأحاديث تغليطه من فرق بين الأنبياء والرسل والرد عليه قوله أن ابن الجوزي ذكر حديث أبي ذر في الموضوعات والرد عليه نفيه الرسالة عن آدم والرد عليه زعمه أن من فرق بين الرسول والنبي فقد فرق بين الأنبياء في الإيمان والرد عليه زعمه أن كل مسلم مؤمن وأنه لا فرق بين المسلم والمؤمن والرد عليه كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في التفريق بين الإسلام والإيمان الخوارج والمعتزلة عندهم أن الإيمان والإسلام واحد تفريق أحمد وغيره من السلف بين الإسلام والإيمان كلام ابن كثير في التفريق بين الإيمان والإسلام كلام ابن رجب في التفريق بين الإيمان والإسلام الزاني يخرج من الإيمان إلى الإسلام ولا يخرج من الإسلام ما يلزم من يقول أن مسمى الإسلام والإيمان واحد إنكار ابن مسعود على من جزم لنفسه بالإيمان ولم يستثن قول علماء السلف بالإستثناء في الإيمان وإنكارهم على من لم يستثن ذكر الأدلة على الإستثناء في الإيمان الإستثناء في الإيمان ليس بشك قول عائشة في الإستثناء في الإيمان كلام حسن للآجري في الإستثناء في الإيمان وأنه طريق الصحابة والتابعين ذكر حديثين ضعيفين جدا قد اعتمد عليهما ابن محمود في الجزم بالإيمان بدون استثناء الرد على استدلال ابن محمود على أن مسمى الإسلام والإيمان واحد كلام أهل اللغة على معنى " لا حول ولا قوة إلا بالله " ما روي عن ابن مسعود في معنى " لا حول ولا قوة إلا بالله " ذكر سلف ابن محمود في رسالتيه [الخاتمة]
