یدحض "ایان بلیمر" عبر کتابه "السماء + الارض: الاحترار الکونی.. العلم المفقود" النظره غیر العلمیه الشایعه بان الارض تقترب من تغیر مناخی کارثی نتیجه احترار سببه تراکم غاز(Co2) الناتج من النشاط البشری، ویوکد ان لتغیر المناخ الذی نمرّ به سوابق فی التاریخ، وان درجات الحراره فی العقود الحدیثه لیست خارج مدی التغیر الطبیعی، فضلاً عن ان تغیر المناخ یحرکه وضع الارض من المجرّه، والشمس، والتذبذبات فی مدار الارض، وتیارات المحیط وتکتونیات الصفایح، ولا یحرکه ترکیز CO2 فی الجو. ویشیر الکتاب ایضاً الی ان مستوی CO2 فی ازمنه سابقه کان اعلی من مستواه الحالی، ومع ذلک لم یتغیر المناخ، وعلیه، لا یجد المولف مبرراً لحاله القلق التی تشیعها الامم المتحده و IPCC، وسیاسات المملکه المتحده والولایات المتحده، واشخاص هولیودیون مشعورون، ویدعو الی التمییز بین علوم النشاط البییی الحقیقیه، وبین السیاسه والانتهازیه.
يدحض "إيان بليمر" عبر كتابه "السماء + الأرض: الاحترار الكونى.. العلم المفقود" النظرة غير العلمية الشائعة بأن الأرض تقترب من تغير مناخي كارثي نتيجة احترار سببه تراكم غاز(Co2) الناتج من النشاط البشري، ويؤكد أن لتغير المناخ الذي نمرّ به سوابق في التاريخ، وأن درجات الحرارة في العقود الحديثة ليست خارج مدى التغير الطبيعي، فضلاً عن أن تغير المناخ يحركه وضع الأرض من المجرّة، والشمس، والتذبذبات في مدار الأرض، وتيارات المحيط وتكتونيات الصفائح، ولا يحركه تركيز CO2 في الجو. ويشير الكتاب أيضاً إلى أن مستوى CO2 في أزمنة سابقة كان أعلى من مستواه الحالي، ومع ذلك لم يتغير المناخ، وعليه، لا يجد المؤلف مبرراً لحالة القلق التي تشيعها الأمم المتحدة و IPCC، وسياسات المملكة المتحدة والولايات المتحدة، وأشخاص هوليوديون مشعورون، ويدعو إلى التمييز بين علوم النشاط البيئي الحقيقية، وبين السياسة والانتهازية.