الامام فی تحریم علم الکلام: قال المُصنِّف - وفقه الله -: «علم الکلام من قواعد المبتدع فیما یدعو الیه من البدع یقعده صاحب الابتداع لیقنع به الاتباع. فمن اقتنع بعلم الکلام ابتدع فی الاسلام؛ لانه باب للدخول الی رد قول الله والرسول، وبه یفتح المجال لقبول آراء الرجال فلا یبقی سبیل لقبول التنزیل. فلوجود هذه الاخطار کتبت هذه الاسطار».
الإمام في تحريم علم الكلام: قال المُصنِّف - وفقه الله -: «علم الكلام من قواعد المبتدع فيما يدعو إليه من البدع يقعده صاحب الابتداع ليقنع به الأتباع. فمن اقتنع بعلم الكلام ابتدع في الإسلام؛ لأنه باب للدخول إلى رد قول الله والرسول، وبه يفتح المجال لقبول آراء الرجال فلا يبقى سبيل لقبول التنزيل. فلوجود هذه الأخطار كتبت هذه الأسطار».