یستکمل الباحث الدکتور عامر الزناتی الجابری مسیرته التی بداها فی مرحلتی الدکتوراه والماجستیر للتعرف علی تاریخ الترجمات العبریه للقرآن الکریم، وکیفیه تعامل المترجمون مع النص القرآنی، وذلک للوصول الی الاهداف الحقیقیه التی دفعتهم الی هذه المهمه الشاقه، وهنا یسلط الباحث عامر الزناتی الضوء علی الترجمه العبریه لسوره طه ، ویقف علی اسلوب تناول المترجمین لهذه السوره ومنهجهم الذی اعتمدوا علیه وموقعه من المناهج العلمیه فی الترجمه، ویوضح لنا المولف الاخطاء التی وقعوا فیها اثناء هذه الترجمه وکیف انها تخالف المنهج العلمی، وکذلک یقف علی الکثیر من المزاعم التی اثاروها جراء هذه الترجمه ویفندها ویرد علیها. وذلک فی ضوء موقف الاستشراق من القرآن الکریم .
يستكمل الباحث الدكتور عامر الزناتي الجابري مسيرته التي بدأها في مرحلتي الدكتوراه والماجستير للتعرف على تاريخ الترجمات العبرية للقرآن الكريم، وكيفية تعامل المترجمون مع النص القرآني، وذلك للوصول إلى الأهداف الحقيقية التي دفعتهم إلى هذه المهمة الشاقة، وهنا يسلط الباحث عامر الزناتي الضوء على الترجمة العبرية لسورة طه ، ويقف على أسلوب تناول المترجمين لهذه السورة ومنهجهم الذي اعتمدوا عليه وموقعه من المناهج العلمية في الترجمة، ويوضح لنا المؤلف الأخطاء التي وقعوا فيها أثناء هذه الترجمة وكيف أنها تخالف المنهج العلمي، وكذلك يقف على الكثير من المزاعم التي أثاروها جراء هذه الترجمة ويفندها ويرد عليها. وذلك في ضوء موقف الاستشراق من القرآن الكريم .