العبادات فی ضوء الکتاب والسنه واثرها فی تربیه المسلم: قال المُصنِّف - رحمه الله -: «وبعد ان وفَّقنی الله تعالی، ووضعتُ العدیدَ من المُصنَّفات فی القراءات القُرآنیه والتجوید وعلومِ القرآن، اطمانَّ قلبی؛ حیث ان المکتبهَ الاسلامیهَ اصبحَت عامِره، وان سلسله کتب القراءات قد اکتمَلَت، ولله الحمدُ. بعد ذلک اتجهتُ الی الله تعالی بنیَّهٍ خالصهٍ، وطلبتُ منه - سبحانه وتعالی - ان یُعیننی علی تحقیقِ رغبهٍ قدیمهٍ عندی. ولما علِمَ تعالی صدقَ نیَّتی شرحَ صدری لهذا العملِ الجلیلِ، فشرعتُ فی وضعِ کتابی هذا». ومنهج تالیف الکتاب: 1- ذکر الاحکام الفقهیه دون الالتزام بمذهبٍ معیَّنٍ. 2- الاعتماد فی الاحکام التی ذکرَها علی الکتاب والسنهِ. 3- بعد ذکر الاحکام اتبعَ کل حکمٍ بدلیله من الکتاب والسنه. 4- مُراعاه عدم الاطناب، او الایجاز، بعبارهٍ سهلهٍ یفهمُها الخاص والعام. - ملاحظه: الجزء الاول هو المُتوفِّر علی موقع الشیخ - رحمه الله -.
العبادات في ضوء الكتاب والسنة وأثرها في تربية المسلم: قال المُصنِّف - رحمه الله -: «وبعد أن وفَّقني الله تعالى، ووضعتُ العديدَ من المُصنَّفات في القراءات القُرآنية والتجويدِ وعلومِ القرآن، اطمأنَّ قلبي؛ حيث إن المكتبةَ الإسلاميةَ أصبحَت عامِرة، وإن سلسلة كتب القراءات قد اكتمَلَت، ولله الحمدُ. بعد ذلك اتجهتُ إلى الله تعالى بنيَّةٍ خالصةٍ، وطلبتُ منه - سبحانه وتعالى - أن يُعينني على تحقيقِ رغبةٍ قديمةٍ عندي. ولما علِمَ تعالى صدقَ نيَّتي شرحَ صدري لهذا العملِ الجليلِ، فشرعتُ في وضعِ كتابي هذا». ومنهج تأليف الكتاب: 1- ذكر الأحكام الفقهية دون الالتزام بمذهبٍ معيَّنٍ. 2- الاعتماد في الأحكام التي ذكرَها على الكتابِ والسنةِ. 3- بعد ذكر الأحكام أتبعَ كل حكمٍ بدليله من الكتاب والسنة. 4- مُراعاة عدم الإطنابِ، أو الإيجاز، بعبارةٍ سهلةٍ يفهمُها الخاص والعام. - ملاحظة: الجزء الأول هو المُتوفِّر على موقع الشيخ - رحمه الله -.