یعتبر اللاهوتیون اکثر الفیات تصدیًا للقرآن الکریم بحثًا ودراسه واستخراجًا للشبهات ضدّه، فاستلزم ذلک البحث عن هذا الفکر حول الوحی القرآنی؛ لتجلیه جوانبه ومصادره وطرایقه وتاثیره فی صیاغه الوعی الثقافی والفکری الغربی بالقرآن الکریم.
يعتبر اللاهوتيون أكثر الفئات تصديًا للقرآن الكريم بحثًا ودراسة واستخراجًا للشبهات ضدّه، فاستلزم ذلك البحث عن هذا الفكر حول الوحي القرآني؛ لتجلية جوانبه ومصادره وطرائقه وتأثيره في صياغة الوعي الثقافي والفكري الغربي بالقرآن الكريم.