الشاعره هیفاء نصری التی عرفت بقصایدها الغزلیه لا تستطیع ان تقف مکتوفه الایدی امام ما یحصل فی وطنها سوریه کان لا بد لها ان تکتب عن معانات الحجر والبشر وکل زاویه من زوایه دمشق وسوریه بشکل عام وهی العاشقه لشآم عاشت اوجاعها وبکت مع امهات الشهداء وواکب التهجیر والتدمیر ..هذا الدیوان صرخه من وجع دمشق علها تصل للجمیع
الشاعرة هيفاء نصري التي عرفت بقصائدها الغزلية لا تستطيع ان تقف مكتوفة الايدي أمام ما يحصل في وطنها سورية كان لا بد لها ان تكتب عن معانات الحجر والبشر وكل زاوية من زواية دمشق وسورية بشكل عام وهي العاشقة لشآم عاشت اوجاعها وبكت مع امهات الشهداء وواكب التهجير والتدمير ..هذا الديوان صرخة من وجع دمشق علها تصل للجميع