یتناول دکتور عابد بن محمد السفیانی فی هذه الدراسه موقف المستشرقین من ثبات الشریعه وشمولها، وموقفهم من الشریعه بشکل عام، ومنهجهم الذی اعتمدوا علیه فی تناول هذه المساله وهل هو منهج علمی موضوعی ام لا، وکذلک یتطرق للحدیث عن مقاصدهم من کثره الحدیث فی مساله ثبات الشریعه. وکذلک یناقش الدکتور عابد بن محمد السفیانی فی هذا الکتاب المقصود ببعض المصطلحات مثل التجدید والاصلاح والتطور والتغیر المستمر، والتخلص من مخلفات العصور الوسطی وغیر ذلک من المصطلحات الرایجه وعلاقه ذلک بمساله ثبات الشریعه، وینتقل بعد ذلک للحدیث عن کیفیه انتصار الاستشراق للقومیه وکیف قدم الدعم لقوانینها الوضعیه، ویختتم الکتاب بالحدیث عن مراحل الاستشراق والطابع الذی تمیزت به کتابات المحدثین من المستشرقین.
يتناول دكتور عابد بن محمد السفيانى في هذه الدراسة موقف المستشرقين من ثبات الشريعة وشمولها، وموقفهم من الشريعة بشكل عام، ومنهجهم الذي اعتمدوا عليه في تناول هذه المسألة وهل هو منهج علمي موضوعي أم لا، وكذلك يتطرق للحديث عن مقاصدهم من كثرة الحديث في مسألة ثبات الشريعة. وكذلك يناقش الدكتور عابد بن محمد السفياني في هذا الكتاب المقصود ببعض المصطلحات مثل التجديد والإصلاح والتطور والتغير المستمر، والتخلص من مخلفات العصور الوسطى وغير ذلك من المصطلحات الرائجة وعلاقة ذلك بمسألة ثبات الشريعة، وينتقل بعد ذلك للحديث عن كيفية انتصار الاستشراق للقومية وكيف قدم الدعم لقوانينها الوضعية، ويختتم الكتاب بالحديث عن مراحل الاستشراق والطابع الذي تميزت به كتابات المحدثين من المستشرقين.