یتواصل الحوار الاسلامی النصرانی منذ نزول القرآن المجید کاشفاً حقایق الوحی الالهی، ومهیمناً علی ما سبق من کتب بالحق الصراح، والحجه البالغه، والقول الفصل فی قضایا الالوهیه والنبوه والیوم الآخر، ومناهج مسیره الحیاه الانسانیه الرشیده... وقد ساهم "د. محمد المسیر" فی هذا الحوار بکتابه "المسیح ورسالته فی القرآن" الذی یتضمن ثلاثه مباحث هی: · مفاهیم قرآنیه فی مواجهه التضلیل التبشیری. · القصص الحق الذی قصه القرآن المجید حول المسیح ورسالته. · دراسات حول البشایر قام بها علماء اجلاء، منهم من کان مسلماً، ومنهم من اسلم بعد الدراسه والتمحیص. وقد اکد "د. محمد المسیر" قضیتین اساسیتین: الاولی: ان اهل الکتاب من الیهود والنصاری فقدوا الایمان الصحیح، وحرفوا الوحی المنزل، وطمسوا معالم الحقیقه الالهیه والنبویه فی عقیدتهم. الثانیه: ان هناک طایفه من اهل الکتاب خرجوا عن هذه التقالید البالیه وکانوا اوفیاء للحق فاعلنوا ولاءهم للرساله المحمدیه الخاتمه.
يتواصل الحوار الإسلامى النصرانى منذ نزول القرآن المجيد كاشفاً حقائق الوحى الإلهى، ومهيمناً على ما سبق من كتب بالحق الصراح، والحجة البالغة، والقول الفصل فى قضايا الألوهية والنبوة واليوم الآخر، ومناهج مسيرة الحياة الإنسانية الرشيدة... وقد ساهم "د. محمد المسير" فى هذا الحوار بكتابه "المسيح ورسالته فى القرآن" الذى يتضمن ثلاثة مباحث هى: · مفاهيم قرآنية فى مواجهة التضليل التبشيرى. · القصص الحق الذى قصه القرآن المجيد حول المسيح ورسالته. · دراسات حول البشائر قام بها علماء أجلاء، منهم من كان مسلماً، ومنهم من أسلم بعد الدراسة والتمحيص. وقد أكد "د. محمد المسير" قضيتين أساسيتين: الأولى: أن أهل الكتاب من اليهود والنصارى فقدوا الإيمان الصحيح، وحرفوا الوحى المنزل، وطمسوا معالم الحقيقة الإلهية والنبوية فى عقيدتهم. الثانية: أن هناك طائفة من أهل الكتاب خرجوا عن هذه التقاليد البالية وكانوا أوفياء للحق فأعلنوا ولاءهم للرسالة المحمدية الخاتمة.