یهدف هذا الکتاب الی کشف الستار عن امام من ایمه القطر الیمانی وان یقدم عالمًا سلفیًا جلیلًا یدعو بشده الی التمسک بالکتاب والسنه، وهو الامیر الصنعانی محمد بن اسماعیل. وقد جمع المولف بین المنهج التحلیلی والمنهج المقارن، والمنهج النقدی، فالمنهج التحلیلی لدراسه اصول الاعتقاد عند الصنعانی، والمنهج المقارن للبحث فی نشاه المساله، وکیف تطورت، وابرز القایلینبها، والمنهج النقدی لتقییم بعض الآراء وتوضیح الرای فیها اما بالقبول او بالرفض.وقد اشتمل البحث علی مقدمه وبابین وخاتمه، وفی المقدمه تناول المولف المنهج ودوافع اختیار الموضوع، وفی الباب الاول یتناول آراء الصنعانی فی التوحید ( الالوهیه والربوبیه والاسماء والصفات )، واما الباب الثانی فیبین لنا آراءه فی بقیه مسایل العقیده، مثل القضاء والقدر، ویحدثنا عن رایه فی کثیر من البدع، ورایه فی کثیر من قضایا الایمان.
يهدف هذا الكتاب إلى كشف الستار عن إمام من أئمة القطر اليماني وأن يقدم عالمًا سلفيًا جليلًا يدعو بشدة إلى التمسك بالكتاب والسنة، وهو الأمير الصنعاني محمد بن إسماعيل. وقد جمع المؤلف بين المنهج التحليلي والمنهج المقارن، والمنهج النقدي، فالمنهج التحليلي لدراسة أصول الاعتقاد عند الصنعاني، والمنهج المقارن للبحث في نشأة المسألة، وكيف تطورت، وأبرز القائلينبها، والمنهج النقدي لتقييم بعض الآراء وتوضيح الرأي فيها إما بالقبول أو بالرفض.وقد اشتمل البحث على مقدمة وبابين وخاتمة، وفي المقدمة تناول المؤلف المنهج ودوافع اختيار الموضوع، وفي الباب الأول يتناول آراء الصنعاني في التوحيد ( الألوهية والربوبية والأسماء والصفات )، وأما الباب الثاني فيبين لنا آراءه في بقية مسائل العقيدة، مثل القضاء والقدر، ويحدثنا عن رأيه في كثير من البدع، ورأيه في كثير من قضايا الإيمان.