تبحث هذه الدراسه فی لغه الخطاب القرآنی لبنی اسراییل فتتناول فی دراسه تمهیدیه الفرق بین مفاهیم ( العبرانی، والاسراییلی، والیهودی) ثم تعرض لاهم المحطات التاریخیه لتطور بنی اسراییل عبر العصور. اما فی الفصل الاول فتقدم تحلیلًا صوتیًا للغه الخطاب القرآنی فی بنی اسراییل من خلال دراسه الایقاعین الخارجی والداخلی، وفی الفصل الثانی تصنف الالفاظ الوارده فی لغه الخطاب الی ثلاثه حقول دلالیه حقل الفاظ السلوک، وحقل الفاظ الوصف، وحقل الفاظ الجزاء، وفی الفصل الثالث فتقدم تحلیلًا ترکیبیًا للغه الخطاب، فتبحث فی الاسالیب الانشاییه التی مثلت عدولًا عن المالوف، ثم تعرض فی الفصل الاخیر لظاهره التصویر الفنی فی لغه الخطاب کالتوصیر من خلال اللفظ والتشبیه والاستعاره والکنایه والقصه والحقیقه.
تبحث هذه الدراسة في لغة الخطاب القرآني لبني إسرائيل فتتناول في دراسة تمهيدية الفرق بين مفاهيم ( العبراني، والإسرائيلي، واليهودي) ثم تعرض لأهم المحطات التاريخية لتطور بني إسرائيل عبر العصور. أما في الفصل الأول فتقدم تحليلًا صوتيًا للغة الخطاب القرآني في بني إسرائيل من خلال دراسة الإيقاعين الخارجي والداخلي، وفي الفصل الثاني تصنف الألفاظ الواردة في لغة الخطاب إلى ثلاثة حقول دلالية حقل ألفاظ السلوك، وحقل ألفاظ الوصف، وحقل ألفاظ الجزاء، وفي الفصل الثالث فتقدم تحليلًا تركيبيًا للغة الخطاب، فتبحث في الأساليب الإنشائية التي مثلت عدولًا عن المألوف، ثم تعرض في الفصل الأخير لظاهرة التصوير الفني في لغة الخطاب كالتوصير من خلال اللفظ والتشبيه والاستعارة والكناية والقصة والحقيقة.