المختار فی اصول السنه: فقد کان لایمه السنه وعلماء الامه جهود کثیره وانشطه کبیره فی سبیل نشر العقیده وتثبیتها وتصحیحها، والذبِّ عنها وابطال کل ما یُخالفها ویضادُّها من اقوالٍ کاسده، وآراء فاسده، وانحرافاتٍ بعیدهٍ باطله. وهذا الکتاب «المختار فی اصول السنه» هو عقدٌ فی ذلک النظم المبارک، ولبنهٌ فی هذا البناء المشید، الَّفه الامام ابو علی الحسن بن احمد بن عبد الله بن البنا الحنبلی البغدادی المتوفی سنه 471 هـ - رحمه الله تعالی -، اکثره تلخیص لکتاب الشریعه للآجری، وکتاب التوحید من صحیح البخاری، وکتاب تاویل مشکل الحدیث لابن قتیبه، مع اضافاتٍ علمیهٍ وفواید مهمه، یذکرها المولف - رحمه الله -.
المختار في أصول السنة: فقد كان لأئمة السنة وعلماء الأمة جهود كثيرة وأنشطة كبيرة في سبيل نشر العقيدة وتثبيتها وتصحيحها، والذبِّ عنها وإبطال كل ما يُخالفها ويضادُّها من أقوالٍ كاسِدة، وآراء فاسدة، وانحرافاتٍ بعيدةٍ باطلة. وهذا الكتاب «المختار في أصول السنة» هو عقدٌ في ذلك النظم المبارك، ولبنةٌ في هذا البناء المشيد، ألَّفه الإمام أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الله بن البنا الحنبلي البغدادي المتوفى سنة 471 هـ - رحمه الله تعالى -، أكثره تلخيص لكتاب الشريعة للآجري، وكتاب التوحيد من صحيح البخاري، وكتاب تأويل مشكل الحديث لابن قتيبة، مع إضافاتٍ علميةٍ وفوائد مهمة، يذكرها المؤلف - رحمه الله -.