هذا الکتاب جامع لکثیر من القصص حول القساوسه وغیرهم من مریدی الکنیسه الذین ترکوا ملتهم ودخلوا الاسلام، ویناقش الباحث الاسلامی محمد عبدالحلیم عبدالفتاح فی هذا الکتاب تفاصیل هذه القصص من اکثر من ناحیه فیوضح الاسباب التی ادت الی ذلک والسر الکامن وراء هذه التحولات الجوهریه فی حیاه هولاء القساوسه، وکیف تغیروا بعد الاسلام وغیر ذلک من الامور المشوقه. وهذا کان الجزء الاول من الکتاب، اما الجزء الثانی فقد خصصه المولف محمد عبدالحلیم عبدالفتاح للحدیث عن کثیر من العقاید المسیحیه ویتعرض لها بنقاش علمی هادی ویستند الی الکثیر من کتبهم ومراجعهم ویوضح الاختلاف الموجود فی الکتاب المقدس واوجه النقد التی وجهت الیه. ویناقش کذلک رسایل بولس وغیر ذلک من الامور المتعلقه بالعقیده المسیحیه.
هذا الكتاب جامع لكثير من القصص حول القساوسة وغيرهم من مريدي الكنيسة الذين تركوا ملتهم ودخلوا الإسلام، ويناقش الباحث الإسلامي محمد عبدالحليم عبدالفتاح في هذا الكتاب تفاصيل هذه القصص من أكثر من ناحية فيوضح الأسباب التي أدت إلى ذلك والسر الكامن وراء هذه التحولات الجوهرية في حياة هؤلاء القساوسة، وكيف تغيروا بعد الإسلام وغير ذلك من الأمور المشوقة. وهذا كان الجزء الأول من الكتاب، أما الجزء الثاني فقد خصصه المؤلف محمد عبدالحليم عبدالفتاح للحديث عن كثير من العقائد المسيحية ويتعرض لها بنقاش علمي هادئ ويستند إلى الكثير من كتبهم ومراجعهم ويوضح الاختلاف الموجود في الكتاب المقدس وأوجه النقد التي وجهت إليه. ويناقش كذلك رسائل بولس وغير ذلك من الأمور المتعلقة بالعقيدة المسيحية.