روایه کریستسن لافرانسداتر – 3 pdf تالیف سغرید اوندست الکاتب الکبیر والروایی العظیم بکلماته الساحره فی وصف اسالیبه التی تجذب ذهن القاری للاطلاع علیها فیتحدث عن الحیاه القاسیه المتعبه للمراه فی العصور القدیمه، جعلت القاری ممتن للاله علی نعمه عصرنا وعلی الرغم من کل قبح الزمان ومساویه،الا انه اتضح للجمیع رویه الوجه الایجابی له.کیف منحت النساء الوقت والفرصه لیفعلن شییا آخر غیر العمل المعتاد الخاص بالمنزل وخلافه.ثم قام بعد ذلک بعرض الحیاه للمراه وکیف کانت متناقضه من مبتداها لمنتهاها، قد یوثر علی القاری بشی من الرهبه. ثم عرض بعض من مکامن الخطا التی ظهرت فی تصرفات المراه بوجه عام وما یوثر علیهم من الخیارات والکلمات.و کم منا جزین بتناقضه الداخلی.ومعتز وفخورا بنفسه لاجل اشیاء لا تستحق الاعتداد لاجلها.ویخطی ثم یذکر نفسه مظلوما.ویجرح الذین یحبهم مع انه لا یرید ان یکون سببا فی جرحهم.ویعتبر حیاته الزوجیه مجاهده مستمره فی تحقیق مطالاباته لیعیش فی الدنیا. وکم منا جمیعا نرید ان یاتیه الفرصه لرویه حیاته بهذا الوضوح من بدایتها حتی نهایتها قبل ان انقضاء الموعد.
رواية كريستسن لافرانسداتر – 3 pdf تأليف سغريد أوندست الكاتب الكبير والروائي العظيم بكلماته الساحرة في وصف أساليبه التي تجذب ذهن القارئ للإطلاع عليها فيتحدث عن الحياة القاسية المتعبة للمرأة في العصور القديمة، جعلت القارئ ممتن للإله على نعمة عصرنا وعلى الرغم من كل قبح الزمان ومساوئه،إلا أنه إتضح للجميع رؤية الوجه الإيجابي له.كيف منحت النساء الوقت والفرصة ليفعلن شيئا آخر غير العمل المعتاد الخاص بالمنزل وخلافه.ثم قام بعد ذلك بعرض الحياة للمرأة وكيف كانت متناقضة من مبتدأها لمنتهاها، قد يؤثر على القارئ بشئ من الرهبة. ثم عرض بعض من مكامن الخطأ التي ظهرت في تصرفات المرأة بوجه عام وما يؤثر عليهم من الخيارات والكلمات.و كم منا جزين بتناقضه الداخلي.ومعتز وفخورا بنفسه لأجل أشياء لا تستحق الأعتداد لأجلها.ويخطئ ثم يذكر نفسه مظلوما.ويجرح الذين يحبهم مع أنه لا يريد أن يكون سببا في جرحهم.ويعتبر حياته الزوجية مجاهدة مستمرة في تحقيق مطالاباته ليعيش في الدنيا. وكم منا جميعا نريد أن يأتيه الفرصة لرؤية حياته بهذا الوضوح من بدايتها حتي نهايتها قبل أن إنقضاء الموعد.